[سامية الحلو]

القرآن وشفاء الناس

السلام وعليكم ورحمته الله وبركاته
هذهي ثلاث قصص واقعيه دلاله على ان القران شفاء لاي داء القران دواء كم ذكر في السنه وفي القران نفسه .
1-يقول رجل انه لم يرزق بطفل وكان هو حلمه الوحيد هو وزوجته فهم جميعا سلمين ولكن الله لم يقدر لهم الانجاب فلم يهدى لهم بال فقرروا ان يتجهوا الى الطب الحديث للعلاج فلم يتركوا باب دكتور الا وطرقوه ولكن جميع المحاولات بات بالفشل فقرروا ان يتجهوا الى الطب الشعبي (الطب القديم)ولكن كل محاولتهم لم ينتج منها اي نتيجه تذكر لماذا؟؟؟
لانهم قد تناسوى ان العلاج وحده لايكفى يجب ان يتمسكوا بالله وحده بعدها يفكروا بالطب والدكاترة وفي احد المرات اتاهم زار وعلم بقصتهم واخبرهم انه قد يستطيع ان يجد لهم علاج فلم يصدقوا وانتظروها .
وفي احد المرات اتى الزائر وهم ينتظرونه على احر من الجمر وماذا كان معه ؟؟
لم يكن معه غير ماء زمزم مقروء عليه فاهدهم العلاج(الماء).
وبعد فترة وهم مستمرون على شرب الماء وبعد اكثر من شهر بدات بوادر الحمل تظهر على زوجته
وعندما ذهبوا الى المستشفى اكد لهم الدكتور ان الزوجه حامل .
2-القصه الثانيه رجل اصيب بسرطان في جسمه ذهب الى المستشفيات المتوفرة في بلده ولكن جميعهم قالوا له نفس الكلام انه لايوجد له علاج فقد تمكن منه السرطان فقرر السفر الى الخارج
مع رفض الاطباء هذهي الفكرة لانه لايوجد له علاج في الخارج ولكنه اصر فسافر الى الخارج وقصد احد المستشفيات الكبرى المعروفه ولكن كان الرد انه لايوجد علاج لان السرطان قد تمكن منه
ذهب الى اخر وغيرة ولكن جميعهم نفس الكلام.
قرر العودة الى ارض الوطن لكي يموت بين اهله عاد والخيبه على وجهه وكان متاكد من موته قريبا .
وفي ذات يوم اتاه شيخ كبير في السن فنصحه قال لهاذهب الى احد المشايخ المعروفين في القرائه)وبعد فترة ذهب الى احد المشايخ المعروفين فقراء عليه واستمر في القراءه عليه
وبعد حولي شهر ذهب الى احد المستشفيات ليجرى الفحص وهو في قلق وكانت النتيجه انه سليم استغربوا الاطباء فسالوه كيف تشافى وماهو العلاج المستخدم فاخبرهم ان الله هو الشافي المعافي وبالقران دواء لكل داء.
سافر الى المستشفى الخارجي الذي ذهب اليه قبل فترة انبهر الاطباء اطباء الغرب كيف تعالج دارت في رواسهم الكثير من الاسئله وعندما اخبرهم اسلموا الاطباء الذين اجروا عليه الفحص في المرتين وهم منبهرون كيف تعالج وبعد اسلامهم تاكدوا بان هذا هو الدين الحقيقي الذي كانوا يجهلونه.