لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
![]() |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
![]() |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
![]() |
![]() ![]() |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تكيس المبايض لا تزال العوامل الحقيقية التي تسبب تكيس المبايض غير معروفة لغاية الآن. في البداية كان يعتقد أن سببه مرض عضويا ناتج عن وجود أكياس صغيرة في المبايض ولكن فيما بعد تبين أن هذا ليس هو السبب بل يشكل أحد أعراض هذه الحالة. ثم أصبح يعتقد أن السبب خلل أنزيمي يمنع تحويل الهرمونات الذكريه إلى انثوبه مما يسبب حالة زيادة الهرمونات الذكريه. ولم يكن هذا أيضا دقيقا إذ تم الاعتقاد فيما بعد بأن السبب خلل في كيفيه وكمية إفراز الهرمون المنشط للجزء التناسلي من الغدة النخامية والذي يأتي من منطقة الهيبونلاموس وبما أن الهيبونلاموس واقع تحت تأثير مواد بيوكيماوية مثل الادرنالين والسيروتونين والتي تتأثر بالقشرة الدمغاية، يعتقد بعض العلماء أنه يجب التوجه إلى هذه المنطقة. حاليا هنالك حوارا كبيرا عن سبب هذه الحالة في النساء التي تعاني مما يعرف ب زيادة التحسس للأنسولين Insulin Resistance والتي تؤدي إلى ارتفاع الهرمونات الذكريه. وهذه الحالة توجد غالبا عند النساء التي تعاني من السمنة وزيادة الأنسولين في الدم. تكيس المبايض يتصف بما يلي:- 1- انقطاع الدورة أو تباعد في حدوثها (مرة كل من 3 الى6 شهور). 2- عدم تكون البويضة وبالتالي العقم. 3- السمنة 4- زيادة نمو الشعر في الجسم. في بعض الأحيان قد تكون الدورة منتظمة ولكن من غير تكوين البويضة. ليس من الضروري تواجد جميع أعراض المرض معا وقد يكون هنالك جزأ منها فقط. التشخيص: يجب على أن لا يقتصر التشخيص على وجود مبايض محتوية على أكياس بل يجب أن يشمل ما يلي: 1- فحــص الـــدم لقياس للـــهرمونـــاتالــتـــالية غي أي يوم من اليوم الثالث إلى الخامس من الدورة: FSH-LH-Testosterone-DHEA-S-PRl 2- حساب النسبة بين هرمون LH / FSH 3- الهرمونات الأخرى مثل الأنسولين و TSH حسب رأي الطبيب. 4- الالتراساوند للأعضاء التناسلية والتي تظهر أن المبايض كبيرة ومحتويه على الأكياس الصغيرة. 5- التنظير. 6- يجب أن لا ننسى أن المريضة قد تأتي بسبب مشكلة العقم، لذلك يجب أيضا فحص الزوج أيضا. العلاج. قبل البدء بالعلاج يجب القول انه قد تواجهنا حاله من أربعة حالات:- 1- زيادة الهرمونات الذكريه مع تركيز طبيعي PRL-DHEAS 2- زيادة الهرمونات الذكريه مع ارتفاع PRL 3- زيادة الهرمونات الذكريه مع ارتفاع DHEAS 4- زيادة الهرمونات الذكريه مع وجود حاله زيادة التحسس للأنسولين IR علاج تكيس المبايض 1- دواء الكلوميفين (Clomiphene): يعطى هذه الدواء في اليوم الثاني أو الثالث أو الخامس من الدورة (سواء كانت طبيعية أم بواسطة الدواء) و لمدة خمسة أيام متتالية. ثم تفحص المريضة للتأكد من تكوين البويضة و حجمها و يقرر الطبيب إعطاء إبرة (تفجير البويضة) إذا وصل قطر البويضة 17 ملم أو أكثر. يمكن تكرار العلاج لثلاث دورات في حالة الفشل و بعدها يمكن اللجوء لطرق علاجية أخرى. تعتبر هذه الطريقة الخطوة الأولى للتعامل مع تكيس المبايض من أجل تكوين البويضة. نسبة حدوث الحمل بهذه الطريقة حوالي 30%. 2- هرمون FSH النقي: يفضل في هذه الحالة استعمال برنامج"الزيادة البسيطة". تعطى المريضة في اليوم الثاني من الدورةابرة بالعضل من Pure FSH لمدة سبعة أيام لتفحص المريضة في اليوم الثامن بجهاز الألتراساوند لمعرفة حجم البويضة. في حالة الاستجابة الضعيفة تزاد كمية الدواء ب1/2 إبرة يوميا لمدة أسبوع و هكذا لغاية وصول البويضة إلى الحجم المطلوب و عندها يقرر الطبيب موعد إعطاء إبرة التفجير. يجب أن تتم مراقبة البويضة و الهرمونات التناسلية LH – E2 حسب طلب الطبيب لتجنب المضاعفات الجانبية و التي قد تحدث أيضا باستعمال ال Clomiphene. المضاعفات: ا) الحمل التوأمي. ب) زيادة تجاوب المبايض (Hyper stimulation syndrome) و التي قد تحدث بدراجات متفاوتة تتراوح من:- 1- الخفيفة: (بهذه الحالة يكون حجم المبيض اقل من خمسة سم. و تشكو المريضة من ألام في البطن متوسطة الشدة. لا تحتاج هذه الحالة إلى علاج و تكفي عادة المراقبة الصحية) 2- المتوسطة: و يكون قطر المبيض بين خمسة إلى عشرة سم وقد تشكو المريضة من التقيؤ بالإضافة إلى الأوجاع. 3- الشديدة: يزيد قطر المبيض عن عشرة سم و تحدث مضاعفات خطيرة (حيث تتكون السوائل في البطن و الرئة) قد تؤدي إلى الوفاة إذا لم يتم علاج المريضة بالطريقة المناسبة. 3- المضخة الإلكترونية: (Electronic pump) كنا قد تحدثنا عن هذه الطريقة عند الكلام عن النقص الهرموني للهرمونات التناسلية المفرزة من الغدة النخامية. الفرق الرئيسي في تكيس المبايض هو أن الهرمونات التناسلية تكون مرتفعة لذلك يتوجب إعطاء دواء لتخفيضها قبل استعمال المضخة. عادة يستعمل ما يعرف ب Gn-RH لمدة 4-6 أسابيع قبل وضع المضخة. عندما يصل تركيز E2 إلى أقل من 25 pg/ml يعني أن هرمونات LH/FSH أصبحت منخفضة و عندها يبدأ إعطاء دواء Gn-RH (مرة كل 60 دقيقة) لغاية وجود بويضة بقطر مناسب أكثر من 18 ملم. عادة تتكون بويضة واحدة مما يقلل إمكانية حدوث حمل توأمي كماه من النادر حدوث تهيج المبايض. نسبة نجاح هذه الطريقة اقل عنها في حالة نقص الهرمونات. 4- مراكز الحمل المساعد: تلجأ إلى احد طرق (أطفال الأنابيب كما تعرف شعبيا) حيث يتم إحداث تلقيح البويضة مخبريا و من ثم تعاد البويضات الملقحة إلى الرحم. 5- بعض الحالات الخاصة: ا) زيادة هرمون الحليب ((Prolactin: يجب استعمال دواء لتخفيض تركيز هذا الهرمون من أجل زيادة إمكانية نجاح علاج حالة العقم. ب) زيادة هرمون DHEA-S: استعمال الكورتيزون لوحده لمدة 3-6 شهور بشكل صحيح قد يحل مشكلة العقم بدون تعريض المريضة إلى مضاعفات الكورتيزون. في حالة الفشل يمكن استعمال Clomiphene بالإضافة إلى الكورتيزون مما يزيد من إمكانية الحمل. المصدر
بقلم: د. سامي حداد أخصائي الغدد الصماء
|
ج) زيادة الحساسية للأنسولينInsulin Resistance)): في هذه الحالة ننصح باستعمال أدوية معينة لمقاومة حساسية الأنسولين و التي تستعمل عادة لمرضى السكري.
شاكرة لكم المتابعة
|
|
|