لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
![]() |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
![]() |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
![]() |
![]() ![]() |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
من دروس السيرة العطرة .. في محاضرة قيمة ، من محاضرات شيخنا الجليل ، التي يُدعى لها بين الحين والحين ، والتي عطّر بها القلوب وهو يتحدث إلى جموع غفيرة ، غصت بهم القاعة الكبيرة ، حتى جلس كثير من الناس في الممرات ، ووقف كثيرون على الجوانب ، قال الشيخ بعد أن ألقى السلام والتحية ، وأطرب الأرواح بالمقدمة الروحية الشجية ، التي اعتاد أن يطرق بها ابتداء على باب القلوب قال : … ما أكثر دروس السيرة النبوية ، وما أروعها من دروس ، وما أعظم بركتها على الحياة والأحياء ، وما اشد حاجتنا جميعاً إليها ، لاسيما في مثل هذه الظروف التي تمر بها أمتنا .. . في ظلال سيرته صلى الله عليه وسلم العطرة ، تستروح القلوب نسائم الجنة ، وتستملي العقول عبر الزمان ، وتستنشق الأرواح عبق التاريخ المجيد ، وتغترف النفوس من دروس الحياة دروساً لحياتك .. ومن ثم تظل مشدود اللب ، مأخوذ الحس وأنت ترى ما ترى من جلال وروعة وكمال ، ثم لا تملك نفسك من السؤال : . ترى أين شباب أمتي وبناتها ، بل ورجالها ونساؤها ، وأدباؤها ومثقفوها ،، أين هم من هذا الينبوع الثر المتدفق المعطاء الذي يفيض على الروح بإشراقاته ، حيث لا يسع القارئ إلا الاغتراف من نور النور ، فإذا هو مستعد لملاقاة أحداث الحياة بروح جديدة وثبات عجيب .. ذلك لأنه أصبح يتمثل سيرة حبيبه صلى الله عليه وسلم ، وما كان يمر به من ابتلاءات فلا تزيده الشدة إلا صقلاً ، كالذهب يتلألأ في روعة تحت لهيب النار ..!! حتى ليخيل إليك أن صاحب السيرة الشريفة صلى الله عليه وسلم يهزك هزاً ، حتى تتساقط عنك أوراق هلع وشك ويأس، قد أخذ يتسرب إلى نفسك ، فإذا أنت تنتفض ، وأنت ترى ما ترى من أهوال الحياة تموج من حولك ، وفتن مثيرة تطحن الناس طحن الرحى للحب .. ولكن : نهـجُ الرسولِ لقنـنا أنّ الهزيمةَ ليستْ من سجايانا ..!! . إن لأحداث السيرة صداها العميق في نفس المسلم ، حين يقبل عليها متأملاً لها، متدبراً فيها ، متتلمذاً في رحابها ، فكأنما تفتح في قلبه مغاليق وكوى وأبواب ، ومنافذ إلى السماء .. فإذا أدمن الإقبال عليها ووقف عند دروسها ، وتفاعل مع عبرها ، يجدها تلهمه ما يكون فيها من إيحاءات ، تزرع فيه عوامل ثباته وسموه ، وإذا هي تعينه و ترفعه على ما يمر به من أحداث هذا العالم الذي يغلي بالفتن ، فلا تؤثر فيه .. . أسوق بين أيديكم باقة مختارة معطرة ، مما روته السيرة العطرة عن ثباته صلى الله عليه وسلم ، وليحاول كل منا أن يتعلم منها درس الحياة الأول. أعني : درس الثبات والثقة بالله تعالى ، ثقة راسخة ، ويقين مستقر مهما ادلهمت الخطوب ، وترادفت الفتن ، فإذا سرنا على ذات الطريق نصل إن شاء الله ، وإذا وصل أحدنا إلى مشارف القمة : أصبح ولابد يتلألأ إشراقاً ونوراً ،ويصبح ويمسي وهو مبارك في الأرض ، محمود في السماء .. . لقد تعرض صلى الله عليه وسلم لمحن وبلايا ، وفتن تتزلزل لها نفس أقوى الرجال ، لاسيما إذا كان فاقداً لخصيصة الإيمان بالله وباليوم الآخر .. لقد سلكوا معه صلى الله عليه وسلم طريق الإيذاء له ولأصحابه ، بشتى أنواع الإيذاء ، وتفننوا في ذلك كل التفنن ، ولم تهتز له قناة ، ولم يتسرب إلى قلبه شك ، وسلكوا معه طريق الإغراء على صور متنوعة مثيرة ، تتحلب لها شفاه أصحاب الأهواء .. لقد عرضوا عليه المُلك إذا شاء ذلك ، فلا يقطعوا دونه أمراً ، وعرضوا عليه المال الكثير حتى يكون أكثرهم جاهاً ومالاً ، وعرضوا أن يزوجوه بمن شاء من النساء .. ولكنه صلى الله عليه وسلم استعلى على تلك العروض كلها .. . كان ينظر إليهم من علّ ، كما ينظر الصقر وهو يضرب بجناحيه أجواز الفضاء إلى عصافير صغيرة تحاول اللحاق به ..! لقد تسامى عالياً فوق إغراءاتهم ، ولم تؤثر فيها تهديداتهم ، ولم يبال بوعدهم ووعيدهم .. بل لقد مارسوا عليه الضغط العائلي على صور مختلفة ، إلى حد أنهم طلبوا مبادلته بأحد أبنائهم يسلموه إلى عمه ليربيه ، ويعطيهم محمداً ليقتلوه !! وقال قولته المشهورة التي ذهبت على مر الأيام والليالي مثلاً وشعاراً : ( والله لو وضعوا الشمس في يميني ، والقمر في يساري على أن أترك هذا الأمر ما تركته ، أو تنفرد هذه السالفة ) .. أرأيت عملاقاً كهذا .؟! . مارسوا معه وسائل الاستهزاء السخيف ، والإعراض المشين ، والمقاطعة الرهيبة ، التي استمرت سنوات ، مص بعض أصحابه خلالها الجلد اليابس حتى تقرحت أشداقهم ، وهو يرى ما عليه أحبابه من حوله ، ومع هذا يبقى أكثر شموخاً من الجبال الرواسي ..!! وتفنن أعداؤه في صرف الناس عنه بكل وسيلة ، وحشدوا كل وسائلهم وأساليبهم وجنودهم وفروخهم ، من أجل خنق هذه الدعوة في مهدها ، صبوا عليه سيلاً من الاتهامات الكاذبة المتوالية ، وأسمعوه كلمات الهزء والاستخفاف ، من خلال وسائل الإعلام المختلفة يومها .. . وعانى أشد المعاناة من عمليات الهمز واللمز والغمز لا تتوقف .. وتسلطوا على أصحابه بألوان مهولة من البلاء بالضرب والشتم ، والاستهزاء والتعذيب الرهيب ، والقتل في أحيان أخرى ، وهو يرى هذا كله مما يشيب له الرضيع ، يرى ذلك ولا يملك لهم حيلة إلا الدعاء .. . وما أصعب على النفس أن ترى ذلك ولا تستطيع أن تفعل شيئاً ، بل مما يجرح الضمير ويدميه ، أن يرى الإنسان الآخرين يعذبون بسببه ، وهو لا يملك أن ينصرهم ..! ولقد جاءه بعض أصحابه يشكو ما ينزل بهم من أهوال العذاب ، ويطلب منه أن يدعو الله على أعدائهم غير أن صاحب القلب الكبير صلى الله عليه ،يعزيّه وعظه ويرشده ويصبره ويوجهه إلى مزيد من الصبر والثبات ! ( يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون ) . فكّر أعداؤه مرات كثيرة في قتله والتخلص منه صلى الله عليه وسلم ، وحمل بعضهم السيف لتنفيذ ذلك ، وحمل بعضهم حجراً ليلقيه على رأسه الشريف وهو ساجد ، وأخذوا يلاحقونه خطوة خطوة ، في كل مكان ،.. وكلما قال كلمة يدعو بها عباد الله إلى الله تعالى ، قاموا على إثره ليستخفوا به ويشككوا فيه _ ويلاحظ أنهم كانوا موضع ثقة العرب.. !! _ . ومع هذا كله كان عليه الصلاة والسلام يمضي كالسيل الهادر لا يبالي ، وكان كالعملاق الرائع ، يمر في ثبات وشموخ ، والأقزام يتقافزون من حوله للنيل منه ، أو للإمساك بقدميه حتى لا يتقدم ..! وضعوا على ظهره الشريف الأقـذر ، وحثوا في وجهه الكريم التراب ، حتى بكت ابنته ، ورموه بالحجارة حتى أدميت قدماه الشريفتان ، وبكى صاحبه الذي كان معه في ذلك اليوم العصيب ، وتجمعوا عليه يوماً ليخنقوه بأيديهم ، وهو في وسط طوفانهم ، ثابت رابط الجأش ، حتى جاء أبو بكر يشق الصفوف ليخلصه ، وهو يبكي خوفاً على حبيبه من الأذى.. . كل ذلك مع أنه ذو نفس حساسة ، وابن أشراف ، وكريم الأصل ، لكنه صبر وصابر واحتسب ، في ثقة عجيبة اهتز لها الكون ، عليه أفضل الصلاة والسلام .. اضطهاد بلا حدود ، وإغراءات مثيرة عجيبة ، وبلاء شديد مريع ، ولكن لا خيار ..لا لقاء .. لا تنازل .. لا مداهنة .. !! . وتضيق المحنة ، ويشتد الكرب ، وتتزلزل الأرض بما رحبت ، ويتضاعف البلاء ويتوالى وهو كما هو صلى الله عليه وسلم في شموخه وثباته وسمو نفسه واستعلائه بعزة المؤمن الواثق بربه عز وجل .. كان المستجيبون له في تلك الأجواء الخانقة لا يزالون قلة قليلة ، يتجمعون سراً على وجل ، وهو يشق بهم الصخر في منتهى اليقين بأن العاقبة له ولأصحابه في نهاية القصة مهما طالت فصولها وكثرت آلامها .. ! . ويتشرد أصحابه في الأرض بعيداً عن أموالهم وأهاليهم ودورهم ، ولما خرج مهاجراً ليبني دولته ، حشد له أعداؤه الحشود ، وجمعوا له الجموع ، وشنوا عليه الغارات تلو الغارات ، وتآمروا عليه مع يهود ، ومع المنافقين ، ومع الأعراب من حوله ،ورمته العرب كلها عن قوس واحدة ،وبذلوا الكثير الكثير من الجهد والمال لاستئصال دعوته.. ونسي هؤلاء الحمقى الغافلون ، أنهم بذلك كله إنما يحاربون الله سبحانه وتعالى ، وأن الله متم نوره ولو كره الكافرون ..!! . وفي غزوة الأحزاب _ وهي درس كبير على حدة ، بل هي دروس قائمة بذاتها _ تتجسد كل المعانة ، وتختزل القصة كلها في سطور ، وتتجلى روعة الثقة بالله تعالى على أروع ما تكون .. لقد ضاقت الأرض يومها على المؤمنين بما رحبت ، وتزلزلت الأرض من تحت أقدامهم زلزلة شديدة ، واشتد الكرب حتى عبر أحدهم عن تلك الشدة بأنهم لم يكونوا يستطيعون الخروج إلى الخلاء لقضاء الحاجة ..! ويصوّر القرآن تلك المحنة الهائلة فيقول : ( إذ جاءوكم من فوقكم ومن أسفل منكم ، وإذ زاغت الأبصار وبلغت القلوب الحناجر ، وتظنون بالله الظنون * هنالك ابتلي المؤمنون وزلزلوا زلزالاً شديداً ..) . في تلك الأجواء الخانقة كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، لا زال يتلألأ كالعهد به دائماً ، واثقاً من ربه عز وجل ، وبقي رابط الجأش ، والدنيا تغلي من حوله كأنها المرجل على النار ، والمرجفون في الأرض يصولون ويجولون بين الصفوف ينشرون سمومهم ، لاسيما حين سمعوه وهو يبشّر أصحابه رضي الله عنهم بالفتوح العظيمة ، التي ستتحقق على أيديهم في مستقبل الأيام .. ! ويصور القرآن الكريم هذا المشهد فيقول : ( إذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض : ما وعدنا الله ورسوله إلا غرورا ، وإذ قالت طائفة منهم يا أهل يثرب لا مقام لكم فارجعوا ، ويستأذن فريق منهم النبي يقولون أن بيوتنا عورة ، وما هي بعورة إن يريدون إلا فرارا ) .. غير أن وعد رسول الله يتحقق ، لأن الله لا يخلف وعده ، ذلك وعد غير مكذوب . هذا المشهد العصيب _ مشهد الصبر على البلاء والثبات في وجه أعاصير المحن _ لعله من أعظم دروس السيرة النبوية ، التي ينبغي أن لا تغيب عن ذهن كل مسلم ومسلمة حيثما كان وكانت ، ومهما اشتدت الخطوب وتعاظمت الكروب ، وتكاثرت الفتن ، وتوالت سهام الأعداء وترادفت محن الأيام والليالي . ولقد قيل قديماً : لا كرب ولك رب ..! ولقد لقنـنا القرآن والسيرة أن : مع العسر يسرا ، ولن يغلب عسر يسرين ..! . إن سيرته صلى الله عليه وسلم تغرس في قلبك معاني العزة والأباء ، وتسقيك من رحيق الثقة بالله عز وجل ما يعطر قلبك ، ويزكي نفسك ، ويبارك أنفاس حياتك ، وتعلمك هذه السيرة العطرة أن المحن مهما اشتدت ، وضاق خناقها ، فإنها تنقلب إلى منح وهدايا ، وعطايا وبركة ..! المهم أن تبقى بكلية قلبك مع ربك جل جلاله ، واثقاً بـه ، مرتبطاً به متعلقاً بأذيال ربوبيته ، لا تسمح لخيط من خيوط الشك أو اليأس ، أن يتسلل إلى قلبك ألبته ، ولكن وطن نفسك على الثبات ، واملأ قلبك بالثقة ، لأن الدنيا كلها ليست سوى ساعة ، فاجعلها طاعة ..! . ويوم القيامة سيرى الناس أنهم ما لبثوا على هذه الأرض ، سوى ساعة من نهار يتعارفون بينهم ، ساعة فحسب ثم تنقضي ، فاصبر على دقائقها مهما كانت جرعة البلاء فيها ، واستعن بالله ولا تعجز : ( كأنهم يوم يرون ما يوعدون لم يلبثوا إلا ساعة من نهار ، بلاغ ، فهل يهلك إلا القوم الفاسقون ؟) .. . ولا تزال الليالي تلد كل عجيبة ، وبشائر النصر ملء الآفاق لمن كانت له عينان .. ولكن يوم لك ، ويوم عليك ، ودوام الحال من المحال .. ( وتلك الأيام نداولها يبن الناس)..( ويقولون: متى هو؟ قل:عسى أن يكون قريبا ) وساق الشيخ عدداً من الآيات الكريمة يتلوها بصوت شجي خاشع ، ومعها باقة معطرة من الأحاديث الشريفة ختم بها حديثه الشائق .. - - - - - - - - - - - - - - - - ** ومما رواه شيخنا عن بعض شيوخه ، أنه كان يُدمن الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ويُكثر من تدريس سيرته العطرة للناس في صحن المسجد ، وكان يردد كثيراً بصوته الجهوري : أيها المسلم .. ! عش مع نبيك العظيم ، لتستمد من عظمته عظمة ، أنت أحوج ما تكون إليها ، ولتستمد من روحه المشرقة قبساً من نور ، أنت في أمس الحاجة إليه .. ولتبقى مشدود القلب والروح إلى السماء وأنوارها ، وإلى الجنة ونعيمها .. عش مع نبيك صلى الله عليه وسلم تتعلم منه فنون الحياة ، وأرقى آدابها لتسعد في دنياك ، وتنجو في أخراك .. وهل هذا إلا جوهر السعادة وحقيقتها ؟! فهنيئاً لمن قرر أن يعيش في رحاب المصطفى صلى الله عليه وسلم .. وكثيراً ما كان يختم حديثه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بأن ينشد ، ومع نشيده قد تذرف عيناه : وعلى تفنن واصفيه بمدحهِ ** يفنى الزمانُ ، وفيه ما لم يوصفِ ابو عبد الرحمن
|
|
شكرا لمروركم
|
جزاك الله خير
|
|
شكرا لمروركم
|
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
صور من حياة السيدة عائشة رضي الله عنها وسيرتها العطرة ... | عالم الصمت | المنتدى الإسلامي | 3 | 2010-09-25 3:51 AM |
الأخ أبو البراء الحربي , القصاني سمعنا سيرتكم العطرة فلا تحرمونا إبداعاتكم | الأنتظار صعب | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 6 | 2010-07-17 7:16 PM |
مسجد الجمعة والذكرى العطرة | الصادر والوارد | المنتدى العام | 10 | 2006-08-15 6:05 PM |
برنامج السيرة العطرة | يمامة الوادي | منتدى الحاسب العام والهواتف النقالة والتصميم وتعليم الفوتوشوب | 3 | 2006-07-04 12:27 AM |