لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
![]() |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
![]() |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
![]() |
![]() ![]() |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
ثـقـــة ..!!
= = لو أنّ إنساناً وضع قضيةً تشغله ، في يد محامٍ بارعٍ مشهور ، قد عرف الناس عنه مهارته في عمله ، وقدرته العجيبة في كسب قضاياه ، على الوجه المطلوب لصاحبها ، مهما كانت معقدة !. أحسب بل إني على يقين أن هذا الإنسان _ صاحب تلك القضية _ لن تراه بعدها مهموماً ، قلقاً ، مضطرباً متوجساً ، بل لن تلقاه إلا منشرح الصدر ، مطمئن القلب ، ساكن النفس ، لا يحمل هما ، ولا يكترث لأمر ، كأن ليست هناك قضية كانت تؤرقه !. . ولو أنه سئل عن كل هذا الاطمئنان الذي يلوح على سيما وجهه ، وهذه الثقة التي تجعله قارا ساكنا غير جزع ولا مضطرب ، لقال بملء فمه : سر المسألة ، أنني وكلت في قضيتي من هو خبير بتخريجها وتصريفها على الوجه الذي أحب ، وعن قريب سترون أني قد كسبت القضية ، لالا..لا بل إني قد كسبتها بمجرد أن وضعتها في يد هذا المحامي البارع ، فهي الآن ملك يميني وإن كانت لا تزال في يد وكيلي المتميز ..! ولذا فإنه ينام قرير العين ، ويمضي مع أحلامه الملونة كل ليلة ، لا يشغله أمر تلك القضية ، ولا يحمل لها هما !! وقد يكون هذا الإنسان ظالما لنفسه ، ظالما لغيره في تلك القضية !!. . وأسأل نفسي كلما سمعت أو قرأت مثل هذا : ترى لماذا لا تكون ثقتنا بالله سبحانه ، مثل ثقة هذا الإنسان بمحاميه !! ألسنا نزعم صباح مساء ، وليل نهار ، أننا : " وكلنا " الله ، وهو " نعم الوكيل " ، و " توكلنا " عليه ، و " وثقنا به " و " وفوضنا أمرنا إليه !! ثم مع هذا الزعم كله : لا ترانا إلا في حالة قلق دائم ، واضطراب نفسي مستمر ، وسؤال لا ينقطع ، وترقب وتوجس ، وربما شك وحيرة !! سبحان الله !! أتكون ثقتنا بالمخلوق أقوى وأرسخ من ثقتنا بالخال جل جلاله !!؟ سبحانك ، هذا بهتان عظيم ..!!. ترى لماذا لا تتشرب قلوبنا طعم اليقين ، وحلاوة الرضا ، وروعة الثقة ، لأننا سلمنا أمرنا لله سبحانه ، ونفضنا ايدينا مما أهمنا وغمنا _ كما فعل صاحبنا في المثال المذكور !! _ وحتى لو افترضنا أن الأمور جاءت على غير ما نحب ، بعد أن صح توكلنا عليه سبحانه .. لماذا لا نثق تمام الثقة ، ونوقن تمام اليقين : أن الله سبحانه ما منعنا ذلك ، إلا لخيرة يراها هو لنا ، فاختياره بلا شك ولا ريب ، أفضل وأحسن من اختيارنا لأنفسنا ..!.. . ألا إنها لمسألة جديرة أن نتوقف عندها طويلا ، ونتذكرها ونتذاكرها باستمرار ، ونحاسب أنفسنا على ضوئها .. فإنها إذا استقرت جيداً في قرارة قلوبنا ، تولد عنها الرضا عن الله سبحانه ، والرضا جنة الدنيا ، وبستان العارفين ! وهي دليل ناصع على قوة الإيمان ، ورسوخ اليقين ، وبلوغ مقام الإحسان .. وبالله التوفيق . ابو عبد الرحمن |
جزاك الله خير ياأخي
والله انه عين الصواب ان تعلق امورك كلها بالله وانا صار لي قصة مع احد الرقاه البارعين واللي احسبه من اهل الخير واللله حسيبه انه مع زحمه المرضى ومع تكدسهم على الباب في المرة الاولى كنت انتظر الشيخ وانا قلق والوم المنظمين والوم الناس لانه لم يصل الي هذا الشيخ وكانت رقية عامه لا ياخذ عليها اجر في النهاية لم استطع اعرض نفسي عليه من زحمه وكثرة الناس ورجعت البيت ولم اتمكن من مقابلة الشيخ المرة الثانية جلست بظهري عالجدار وتوكلت على الله وعلقت امري بالله وفجاء ترك كل الناس وجاء الي كمن يسوقه الي ولست والله قريب منه بل بعيد وثم رقاني وكنت اخار شخص يرقيني انا ثم ذهب لان الوقت انتهي المقصد اني علقت قلبي باللله ولم ازاحم معهم عالباب الموصل اليه فأتى الله به الي لاني توكلت الله |
|
|
|