[عبد الله الصالح ,,]

السلام عليكم..
&&&&

قبل عدة أيام في العاصمة الرياض كاد الطفل / غرٌيب اليامي ( 3 سنوات )

أن يفقد حياته نحراً بالسكين على يد الشغالة الأثيوبية ولكن شاء الله تعالى

أن تكون الأم موجودة وتدخلت لإنقاذ إبنها بعد ساعة من العراك مع الشغالة !

وتم نقله على وجه السرعة للمستشفى بواسطة أحد الضباط جزاه الله خير

الذي تصادف مروره بالقرب من المنزل والحمد لله تجاوز الآن مرحلة الخطر ..

&&&
يرحم الله من أُزهقت أرواحهم وأرواحهن بأيدي شغالات مجرمات لايملكن
ذره من عطف أو إنسانية ويلهم أهلهم الصبر والسلوان ويخلف عليهم بخير..
لقد تكررت هذه الجرائم في عدد من مناطق المملكة في مدد زمنية متقاربة
ولازلنا بين يوم وآخر نسمع عن جرائم الشغالات خصوصاً الآثيوبيات جرائم
لم تكن مألوفة أو معروفة منذ أن فُتح باب الإستقدام قبل ثلاثين سنة تقريباً ..
ولم يكن شائعاً عنهن إلاٌ الهروب أو رفض العمل!
فما الذي تغير وأصبح بعضهن يرتكبن هذه الجرائم الشنيعة
غير المألوفة في مجتمعنا ؟
هل هو ضغط العمل أو عدم تسليم الرواتب أو الأذيه من البعض ..

أو عدم الموافقة على السفرأو أسباب أخرى ؟
مهما يكن فنحن في دولة تحكمها شريعة ومن له حق يمكن أن يطالب به

عبر القنوات الرسمية أو اللجوء إلى سفارات بلادهم لإيجاد حلول ..
من بعد هذه الجرائم أصبحت كل أم تعيش في ( قلق دائم )
تخشى من العواقب التي يمكن أن تحدث في غيابها !!
والآن هناك مطالبات بإيجاد (دور للحضانة) أما في المدارس
أوالأحياء لتتمكن الأمهات المعلمات من أداء عملهن بإطمئنان وراحة ..
الشغالات أصبحن ( جزء ) من ضمن تركيبة العائلة السعودية
وأصبح الإعتماد عليهن كبيراً للأسف مع أن كثير من
العائلات غيرمحتاجين لهن بالضرورة لكنه الكسل والإتكالية ..

*قبل الخاتمة / من أشار بفتح الإستقدام للشغالات والسائقين (دون تدقيق )
في الحاجة الفعلية للأسر وفي سلامة نفسياتهم وعقلياتهم ارتكب أخطاء بحق

مواطنيه ووطنه فلقد ضرهم وهو يريد نفعهم إنها النظرة القصيرة وإفتقاد الحكمة !
فماذا كسبت الأسر؟ إلاٌ الإتكالية والكسل وعدم القدرة والمعرفة على إدارة شؤون

المنازل والخسائر المادية والآن خسائرالأرواح !

&&&

* الخاتمة / لا نعفي الأسرالتي تستعين بخادمات أثيوبيات من تحمل الجزء

الأكبر من المسؤولية وهم يسمعون ويشاهدون بين فترة وأخرى عن مثل هذه

الجرائم الشنيعة فهل الراحة والاتكالية أهم عندهم من أرواح أبنائهم وبناتهم ؟

بقلمي ..

[عبد الله الصالح ,,]

ما ستقرؤه في السطور التالية هو نتيجة بحث مطول حرصت جريدة “المواطن”

من خلاله على السعي وراء الحقيقة، والوصول للسر الكامن وراء الجرائم

التي حدثت أخيراً وحملت عنوان “خادمة إثيوبية تقتل طفلة.. وثانية تحرق طفلة،

وثالثة تقتل طفلاً بإلقائه في قدر حليب”.. لعلنا نجد الإجابة ونتحقق من معتقدات

أكثر من 200 ألف عاملة دخلن المملكة خلال العامين السابقين،

ولا زلن يعملن في منازلنا.

ونطرح السؤال الأصعب:

هل أصبحت هذه الخادمات خطراً يحدق بكثير من الأسر؟!!

أم أن هناك حرباً ما تدار ونحن لا نعلم كنهها.
الطفل المينجي
تقول الرسالة التي تداولها كثيرون بعد مقتل الطفلة السورية مؤخراً على يد

الخادمة الإثيوبية، عبر وسائل التواصل الاجتماعي وواتس أب، “احذر.. فقد

يكون طفلك -وفق عقيدة “الإثيوبيين”- مينجي، أي طفل ملعون، ويعود المصطلح

إلى عدة تقارير أجنبية أعدت عن ظاهرة منتشرة، بالتحديد لدى قبيلتي كارو وهمر

في جنوب إثيوبيا.
ويسود اعتقاد لدى هذه القبائل بأن الطفل من الممكن أن يكون ملعوناً ويسمونه mingi،

إذ -وحسب معتقداتهم وعرفهم فإن- هؤلاء الأطفال يستحقون القتل؛ لأن وجودهم في

القرية سوف يجلب عليهم الجوع والدمار وتوقف نزول المطر.. فكان السؤال متى يعتبر

الطفل “mingi” ؟!!
وبحسب تقرير مصور لقناة سي إن إن، فإن أكثر من 300 طفل كانوا يموتون سنويا

بسبب هذه اللعنة، والطفل يعتبر كذلك في حالتين: “أولهما ولادة هذا الطفل في

خارج إطار الزواج أو موافقة رئيس القبيلة على ولادته أو على زواج والديه، ثانيهما

ظهور أسنانه العلوية قبل السفلية، وهو ما تحاربه جمعية “أومو”؛ حيث تتكفل

برعاية الأطفال بدلاً من قتلهم”.
ولكن السؤال -الذي شغل بال كثيرين-: هل الجرائم التي تمت مؤخراً في المملكة

كانت تقع داخل هذا الإطار؟.. بحسب الشيخ محمد زين -وهو أحد الدعاة المعروفين

من الجالية الإثيوبية، وله مشروع ترجمة القرآن باللغة الأمهرية- فإنه ليس لدى

الإثيوبيين مثل تلك الاعتقادات، مؤكداً أن نسبة المسيحين في إثيوبيا تصل إلى 65%

بينما يصل عدد المسلمين لأكثر من 33% من عدد السكان وكلهم مسلمون سنيّون،

ويوجد ما نسبته 1% من المعتقدات الأخرى”.
وشدد على أن أغلب المسلمين هم سنيون ولا يوجد لديهم أي معتقد يدفعهم لقتل الأطفال،

إلا إذا كان هؤلاء الخادمات مصابات بمس من الجنون على حد قوله.
ويلتقط الحديث عبدالله رضوان، وهو شاب من الجالية الإثيوبية ويعيش في السعودية

وناشط اجتماعي، يقول: “أغلب هذه القبائل التي لديها المعتقدات هي قبائل إفريقية

توجد في جنوب إثيوبيا، ولم تعد تمارس هذه العادات، فمنذ زمن كان يقتل الطفل الملعون

برميه في النهر المعروف باسم “أومو” أو تركه في الغابة، أما اليوم فقبيلة الهمر هي

الوحيدة التي تمارس هذه العقيدة، غير أنه وبسبب محاربة الحكومة لهذه الظاهرة

أصبحوا يتركون الأطفال في كوخ دون طعام وشراب حتى تأتي النجدة إليهم، وفي بعض

الأحيان يتوفاه الله قبل وصول النجدة”.
ويشدد عبدالله على أن هذه القبائل ليس لها أي تواصل حضاري مع العالم الخارجي، قائلاً:

“هم بعيدون عن الحياة المدنية ولا يتواصلون مع المدن والقرى المتحضرة في إثيوبيا،

ناهيك عن خروجهم للعمل في دول أخرى، غير أن معتقداتهم تمارس داخل القبيلة

نفسها ولا تمارس على الآخرين”.
وحمّل عبدالله بعض مكاتب الاستقدام في إثيوبيا مسؤولية التزوير في أوراق الخادمات

وديانتهن، بتحويلها بحسب طلب الجانب السعودي، مشيراً إلى إخفاء الأعمار وتغييرها

أثناء إصدار شهادات الميلاد في إثيويبا، إذ إن بعض العاملات لم يبلغن السن القانوني بعد للعمل.

[غيوم ممطره]

جزاك الله خير "عبدالله الصالح",,
والحمد لله على سلامة "غريب اليامي"ووالدته
معتقدات من الشيطان وأبنائنا وبناتنا هن الضحية من هذه العمالة المنزلية .
وحظر استقدامهن هو الإجراء المناسب لكف شرورهن وجرائمهن عن عباد الله الآمنين.

[سطح المكتب]

اكره الشغلات واتمنى ان يأتي اليوم الذي لا نحتاجهم


اقل شي ممكن تعمله نشر الاخبار والفتنه ... وتتدرج للسرقه . ..... للتحرش .....للسحر الذي قد يستمر لسنوات .. للقتل كما تفضلت وذكرت اخي الكريم.

اسال الله ان يعطينا خيرهم ويكفينا واياكم شرهم

[عبد الله الصالح ,,]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غيوم ممطره جزاك الله خير "عبدالله الصالح",, والحمد لله على سلامة "غريب اليامي"ووالدته معتقدات من الشيطان وأبنائنا وبناتنا هن الضحية من هذه العمالة المنزلية . وحظر استقدامهن هو الإجراء المناسب لكف شرورهن وجرائمهن عن عباد الله الآمنين.

المشكلة ليست في حظر الاستقدام من أثيوبيا ..

بل المشكلة فيمن يسمعون ويشاهدون هذه الجرائم المفجعة

ومع ذلك يدخلونهن بيوتهم ويأمنونهن على أطفالهم ؟

شكراً أختي الكريمة / غيوم ممطره ..

[حبيبة امهااا]

جزاك الله خير اخي الكريم.

[فخورة بنفسي]

الله يكفينا شرهم ولازم نحصن ابناؤنا ونستودعهم الله دائماً

[فرحة عمر"]

الله يكفيييناا شرهم بارك الله فيك

[عبد الله الصالح ,,]

أشكركم ع مروركم الكريم ..

[five days of summer]

الله يعين عليهم بس
نحن في حاجه لهم