الموقع الالكتروني التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء مشاركات اليوم البحث
انشاء حساب جديد
البحث في المنتدى
 
بحث بالكلمة الدلالية
البحث المتقدم
أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,
منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,
عدد الضغطات : 0
الدكتور فهد بن سعود العصيمي
الدكتور فهد بن سعود العصيمي
عدد الضغطات : 3,814
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة
عدد الضغطات : 1,151
عدد الضغطات : 0عدد الضغطات : 0
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه
عدد الضغطات : 0


  منتديات موقع بشارة خير > ●๑● مكتب الإدارة ●๑● > ▪ أرشيف بشارة خير▪ > المنتدى العام
حيل الإقناع الخفية التي تمارس علينا


إظهار / إخفاء الإعلانات 
عدد الضغطات : 1,095 عدد الضغطات : 3,147 عدد الضغطات : 2,291
عدد الضغطات : 1,981 عدد الضغطات : 1,706 عدد الضغطات : 979
أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,
منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,
اضافة رد

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

  رقم المشاركة : [ 1  ]
قديم 2015-05-11, 10:52 AM
فيصل 76
رقم العضوية : 193627
تاريخ التسجيل : 3 - 4 - 2015
عدد المشاركات : 23

غير متواجد
 
Exclamation حيل الإقناع الخفية التي تمارس علينا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قرأت مقالاً لأحد الصحفيين بعنوان "حيل الإقناع الخفية التي تمارس علينا " ومن تتبعي لوسائل الإعلام بصفة عامة والعربية بصفة خاصة ومدى التأثير الكبير لها في تطويع الرأي العام للشعوب وتسييرها في اتجاهات معينة خدمة لمصالح معينة وجدت في هذا المقال الصحفي شئ من الحقيقة الواقعة حالياً في البلاد العربية
وكيف أن كل فئة من وسائل الإعلام تحاول تسويق أفكارها بطريقة تجعل الناس يقتنعون ويتبنون هذه الأفكار .

وفي النهاية نقول يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين

لذلك أحببت أن أنقل هذا المقال للنقاش


المقال : حيل الإقناع الخفية التي تمارس علينا

هل نتحكم دائما في عقولنا؟ الصحفي في بي بي سي ديفيد روبسون يكشف النقاب عن أنه من السهل زرع أفكار في عقول الناس دون أن يشعروا بذلك.
هل نحن دائما مجرد دمى مقيدة بخيوط تحركها؟ غالبية الناس يميلون إلى الاعتقاد بأنهم أحرار في اختياراتهم، وأنهم يقررون مصيرهم بأنفسهم، لكن يبدو أنهم على خطأ.
وغالباً، نحن كالدمى المتحركة التي لا حيلة لها، نتحرك وفق إرادة وتأثير شخص أو أشخاص آخرين، ثم ننفذ إرادتهم دون أن نشعر، ونحن نعتقد أننا نطبق أفكارنا.
جاي أولسون من جامعة ماكغيل في كندا أجرى تجربة في الآونة الأخيرة كشفت عن السهولة التي يجري من خلالها التلاعب بنا بأيسر طرق الإقناع.
يقول أولسون: "الذي نكتشفه شيئاً فشيئاً في علم النفس هو أن كثيرا من القرارات التي نتخذها تكون متأثرة بأشياء لا ندركها".
ويبقى السؤال هل يمكن لنا أن نتعلم كيفية التعرف على هذه الحيل، وكيف يمكن لنا استخدامها لمصلحتنا؟
قضى أولسون عمره في دراسة الأساليب الخفية لخداع الناس، وكانت البداية من السحر.
ويقول في هذا الصدد: "بدأت الحيل السحرية عندما كنت في الخامسة من عمري، وأصبحت حاوياً عندما كنت في السابعة".
وكصاحب شهادة جامعية في علم النفس، توصل أولسون إلى أن الفهم الجديد للعقل يتوافق مع المهارات التي تعلمها من خلال هواياته.
خدعة أوراق اللعب أو بطاقات الأرقام على وجه الخصوص استحوذت على خياله عندما بدأ أبحاثه.
وتقوم تلك الحيلة على الطلب من أحد الحضور من الجمهور اختيار بطاقة بطريقة عشوائية من بين البطاقات التي يقوم بتوزيعها على طاولة أمام الجميع.
وبدون علم المتطوع، يكون هو قد قرر وحدد سلفاً أي بطاقة سيختارها هذا المتطوع، ثم يسمح له بوضع يده في جيبه ويسحب تلك البطاقة التي ذكرها بالضبط، أمام دهشة الحاضرين.
السر كما يبدو يكمن في أن تحتفظ بالبطاقة التي أختيرت أثناء توزيع البطاقات على الطاولة. وفي حديثنا معه لم يكشف أولسون عن الطريقة التي فعل بها ذلك، لكن آخرين قالوا إن تقليب البطاقة بخفة شديدة جعلها تعلق في نظر المتابع.
هذه الأجزاء من الثانية تعني أن البطاقة علقت في ذهن المتطوع، ما جعله يختارها عندما طلب منه ذلك.
وبوصفه عالماً، كانت مهمة أولسون الأولى هي أن يختبر رسمياً مستوى نجاحه، وهو يعلم أن تأثيره فعال، لكن النتائج كانت مذهلة بالفعل، حيث تمكن من التحكم في توجيه اختيار 103 من أصل 105 من المشاركين.

وليس مستغرباً أن ذلك وحده استحوذ على اهتمام كبير من قبل الإعلام، لكن الجزء التالي من الدراسة كان أشد إثارة للدهشة، حيث أنه أظهر لنا السهولة المتناهية التي يمكن بها التلاعب بعقولنا.
على سبيل المثال، عندما سأل المتطوعين فيما بعد، أصابه الذهول عندما علم أن 92 في المئة منهم لم يكن لديهم أي فكرة بأنهم تعرضوا للخداع، وكانوا على قناعة بأنهم في كامل السيطرة على قراراتهم، لكن الأكثر غرابة من ذلك، هو أن نسبة كبيرة منهم أبدوا أسباباً مختلقة لتبرير اختياراتهم.
يقول أولسون: "أحد المتطوعين قال: أنا اختار الورقة التي تحمل الرقم 10 من بين الأوراق التي تحمل رسم القلوب، لأن 10 رقم كبير، وكنت أفكر في البطاقات التي رسمت عليها قلوب قبل أن تبدأ التجربة"، على الرغم من أن أولسون هو في الحقيقة من اتخذ القرار.
فضلا عن ذلك، وجد أولسون أن الطبيعة الشخصية ليس لها تأثير كبير على الكيفية التي يمكن التلاعب بها بقرارات شخص معين أو بعقله.
جميع البشر يتساوون في إمكانية خداعهم، كما لم يكن هناك أي دور للرقم أو اللون الذي تحمله البطاقة في تحديد الاختيار.

قائمة الطعام المرتبة بذكاء
إن كنت لا تصدق ما يقول، فكر في ذهابك إلى مطعم لتناول وجبة ما. يقول أولسون إن هناك احتمال كبير أنك ستختار الوجبة التي تريدها إما من رأس القائمة أو من آخر القائمة، لأن هذه المناطق هي أول ما يسترعي نظرك.
لكن إن سالك أحد ما لماذا اخترت طبق السالمون على سبيل المثال، فستقول له إن شهيتك مفتوحة لتناول السالمون. لن تقول له أن اسم الوجبة كان على رأس القائمة وبالتالي كان أول اسم وقعت عليه عيناك، بمعنى آخر، نحن نلجأ إلى خلق رواية متخيلة لنشرح بها سبب ما اتخذناه من قرارت.

وليس واضحاً تماماً كيف يمكن أن يرتبط هذا الاقناع الخفي بأشكال أخرى من التهيئة الذهنية.
ففي انتخابات عام 2000 في الولايات المتحدة على سبيل المثال، زعم أنصار المرشح آل غور أن الجمهوريين استغلوا كلمة " rats" التي ظهرت بشكل غير مقصود في إعلان لدعم مرشحهم الديمقراطي (حيث ظهرت الحروف الثلاثة الأخيرة وحدها من كلمة Democrats في جزء من الإعلان، لكنها كانت تملأ الشاشة، وتعني هذه الحروف الثلاثة كلمة فئران).
وكان أنصار آل غور يعتقدون أن الرسالة المشوهة عن مرشحهم ستبعد عنه الناخبين وتؤدي إلى خسارته.
وقد استنتج درو ويستن من جامعة إيموري أن الإعلان الذي حمل تلك الكلمة أضر بالفعل بحملة آل غور الانتخابية، وأدى إلى تراجع نسبة مؤيديه.

وهناك دليل على أن تقديم مشروب ساخن لأحد الأشخاص يجعلك تبدو شخصاً أكثر دفئاً، أو أن استنشاق رائحة كريهة يجعلك تشعر بالاشمئزاز، ويدفعك إلى الحكم على الناس بطريقة أشد قسوة.

كيف تعرف التلاعب
هذا النوع من المعرفة يمكن أن يستغله البعض في إكراه الآخرين، لذا من المفيد أن نعرف كيف يحاول الآخرون إخضاعك لإرادتهم دون أن تكون على وعي بذلك.
وبناء على دراسات علمية، إليكم أربع طرق للتلاعب ينبغي أن تحذروها من الأصدقاء والزملاء كل يوم:
1- اللمسة قد تؤثر بقوة
إذا ربت شخص ما على كتفك ونظر مباشرة إلى عينيك قد يعني ذلك أنك أصبحت أكثر انفتاحاً لتقبل المقترحات. وقد استخدم أولسون هذا الأسلوب في حيله، كما أنها كانت فعالة في ممارسات يومية مثل إقناع الناس بالاقتراض من البنوك أو المؤسسات المالية.
2- سرعة الكلام مهمة
يقول أولسون إن الحواة أو السحرة يحاولون دفع المتطوعين إلى الإسراع باتخاذ قرارهم، ليتمكنوا من اختيار أول ما يتبادر إلى أذهانهم والتي ستكون هي ذاتها الفكرة التي غرسها الحاوي في عقل المتطوع.
وبمجرد أن يوصلوا المتطوع إلى اتخاذ القرار الذي يريدونه، يعودوا إلى التصرف بطريقة فيها نوع من الاسترخاء، وعدم الاستعجال، أما المتطوع فعندما يسترجع ما حدث، يعتقد أنه كان حراً في اتخاذ قراره الذي فكر فيه ملياً.
3- احذر من نطاق الرؤية
أولسون جعل البطاقة التي اختارها أكثر بروزاً أمام المتطوع لتعلق بذهنه دون أن يشعر بذلك وهناك عدة طرق للقيام بذلك، منها وضع شيء ما بمستوى البصر، أو تحريك شيء ما بخفة قرب الهدف، ولأسباب مماثلة، تجدنا دائماً نختار أول شيء يعرض علينا.
4- أسئلة معينة توحي بأفكار محددة
هناك اسئلة معينة قد تدفعك لاختيار محدد. ومنها على سبيل المثال: "لماذا تعتقد أن هذه ستكون فكرة جيدة؟" أو "ماذا ستكون الإيجابيات في اعتقادك؟" يبدو ذلك واضحاً، لكن ترك الأشخاص يقنعون أنفسهم سيعني أنهم سيكونون واثقين من قراراتهم على المدى البعيد، كما لو كانت الفكرة نابعة منهم في الأصل.


قد نكون جميعاً دمى تحركها خيوط خفية، لكن إذا أدركنا من هو الذي يحرك هذه الخيوط، قد نستطيع تجنب الوقوع في مصيدته.


Facebook Twitter
  • اقتباس
فيصل 76
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن المشاركات التي كتبها فيصل 76
  رقم المشاركة : [ 2  ]
قديم 2015-05-14, 1:29 PM
ساااندي
عضو ماسي
رقم العضوية : 115889
تاريخ التسجيل : 11 - 5 - 2010
عدد المشاركات : 498

غير متواجد
 
افتراضي
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .


توقيع ساااندي
[SIGPIC][/SIGPIC]

 

 



Facebook Twitter
  • اقتباس
ساااندي
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن المشاركات التي كتبها ساااندي
اضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
انواع عرض الموضوع
العرض العادي العرض العادي
العرض المتطور الانتقال إلى العرض المتطور
العرض الشجري الانتقال إلى العرض الشجري
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

قوانين المنتدى
الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هل تعرف الاجابات السبعه التي حتما ستمر علينا ندي q المنتدى الإسلامي 3 2015-03-10 9:32 AM
عمالة تمارس السحر في بيوتنا السابعة المنتدى العام 1 2008-02-18 11:39 PM
فن الإقناع يمامة الوادي المنتدى العام 2 2005-11-11 12:41 AM
أفتقد روحك الطيبه التى تعودناها تخيم علينا بطيبها(لأخى محمد زينو) راجيه الفرج ❇️ منتدى التواصل والتهنئة والمناسبات وتبادل الآراء وخبرات الأعضاء 16 2005-09-12 8:47 PM





الاتصال بنا - شبكة موقع بشارة خير - الأرشيف - إحصائيات الإعلانات - الأعلى


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By World 4Arab
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الآراء والتعليقات المطروحة تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع وللأتصال بالدكتور فهد بن سعود العصيمي على الايميل التالي : fahd-osimy@hotmail.com


أقسام الموقع

  • الموقع
  • المنتدى
  • التعبير المجاني

نبذة عنــــا

موقع بشارة خير كانت بداية تأسيسه منذ بدايات عام 2004 م وهو أول موقع من نوعه يختص بتفسير الأحلام بشكل رئيسي ، ويتبنى تعليم هذا العلم وفق منهج شرعي ونفسي وعلمي.

جميع الحقوق محفوظة لدى منتديات بشارة خير