الموقع الالكتروني التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء مشاركات اليوم البحث
انشاء حساب جديد
البحث في المنتدى
 
بحث بالكلمة الدلالية
البحث المتقدم
أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,
منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,
عدد الضغطات : 0
الدكتور فهد بن سعود العصيمي
الدكتور فهد بن سعود العصيمي
عدد الضغطات : 3,814
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة
عدد الضغطات : 1,151
عدد الضغطات : 0عدد الضغطات : 0
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه
عدد الضغطات : 0


  منتديات موقع بشارة خير > ●๑● مكتب الإدارة ●๑● > ▪ أرشيف بشارة خير▪ > منتدى الفتاوى والاستشارات الشرعية
القران


إظهار / إخفاء الإعلانات 
عدد الضغطات : 1,095 عدد الضغطات : 3,147 عدد الضغطات : 2,292
عدد الضغطات : 1,982 عدد الضغطات : 1,710 عدد الضغطات : 979
أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,
منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,
اضافة رد

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

  رقم المشاركة : [ 1  ]
قديم 2013-07-22, 1:07 AM
الله اكبر سبحانه
عضو متميز بالمنتدى
الصورة الرمزية الله اكبر سبحانه
رقم العضوية : 170193
تاريخ التسجيل : 15 - 4 - 2012
عدد المشاركات : 1,006

غير متواجد
 
افتراضي القران
يمثل تتابع الرسل منذ بدء الخليقة..
موكب الإيمان في طريقه الممتد الواصل الطويل
في الدعوة إلى الله، واستجابة البشرية لهم جيلاً بعد جيل .
هؤلاء الأنبياء المرسلون كانوا هم المنبهون والمنذرون في المجتمع البشري ،
مع تتالي الأزمان ..
المبينون للأحكام والمسؤوليات ..
تراهم يجلون رؤيا المستقبل المشرق للإنسان
في ظل اليقين واتباع الحق ..
وطريقهم في ذلك كله نابع من العلم الألهي الذي لانهاية له
والذي يعي كل العوامل الدخيلة في سعادة الإنسان وشقائه ..
لكن الناس لم يكونوا ليتقبلوا بيسر وسهولة دعوة الأنبياء..
التي تخرج بهم عما تعودوه وما ألفوا السير عليه
فلذلك كانوا يطالبونهم بأمور خارج نطاق المقدرة البشرية ..
فهاهم قوم نوح يتحدون نبيهم :
{يانُوْحُ قَدْ جادَلْتَنا فَأَكْثَرْتَ جِدالنا فأْتِنا بِما تَعدُنا إن
كُنتَ مِن الصّادِقينْ } هود /32
وقوم هود يقولون : { قالوا ياهُودُ ماجِئتنا بِبَيّنة ...} هود /53
وقوم صالح يواجهون نبيهم :
{ إنّما أنْتَ مِنَ الْمُسَحّريْن وما أنْتَ إلاّ بَشَرٌ مِثلنا
فأْتِ بآيَةٍ إن كُنْتَ مِنَ المُرسَلين } الشعراء/185
وهذا فرعون يخاطب موسى :
{قال إن كُنْتَ جِئْتَ بآيةٍ فأتِ بِها إن كُنْت مِنَ الصّادِقين } الأعراف /106
فكان أن أيدهم الله تعالى بآيات كونية تفوق قدرة البشر
، ومعجزات باهرة تثبت صدق دعواهم.
فكان من تلك المعاجز .. ناقة صالح ، وعصا موسى ..
وما ظهر على يدي عيسى من الخوارق .. وغيرها من المعجزات ..!
ولأن العقل الإنساني كان لايزال في طوره البدائي الأول
فقد كانت تلك الآيات حسية تخضع لمقاييس الحياة آنذاك .. ولتفكير الناس
فكانوا يرونها بأعينهم ، ويسمعونها بآذانهم ، ويلمسونها بأيديهم !
ولكن حين بدأ الإنسان يتطور بعقله ، وفكره، وتصوره،
لم يعد يقتنع بما يراه من أمور خارجة عن المألوف لمجرد أنها كذلك..
بل أصبح العقل النيّر يطالب بشيء جديد واضح
، بيِّـن ، باهر يقتنع به ...!
وهنا... جاءت المعجزة الكبرى .. ألا وهي القرآن العظيم !
وذلك حين بعث الله تعالى النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم
رسولاً ورحمةً للعالمين ...!
وبدأ نزول الآيات الكريمة في شهر رمضان المبارك
واستمرت تتقاطر بالنور على مدى ثلاث وعشرين عاماً
مواكبةً مسيرة الدعوة ، لتستقر في القلوب ...
وتسقيها الورد الإيماني جرعات تتشربها الأرواح ..
وتستقر في النفوس ... وتهتدي بها الإنسانية ..!
" وَبالْحَقِّ أنْزَلْناهُ وَبالْحَقّ نَزلَ وَما أرْسَلناكَ إلاّ مُبَشّراًونَذيراً،
وقُرْآناً فَرقْناهُ لَتَقْرَأهُ على النّاسِ على مُكْثٍ ونَزّلْناهُ تَنْزيلاً ".
هكذا اذن جاء القرآن بالحق..!
جاء .. ليقر الحق في الأرض ..!
فالحق مادته ، والحق قوامه، والحق مستقر في ناموس الكون عنده..
مرتبطاً به، وهذا ماجاء الرسول الكريم ليؤكده بشيراً ونذيرا.
جاء القرآن ليربي أمة، ويشرع لها نظاماً..
لتأخذ على عاتقها أمانة حمله إلى مشارق الأرض ومغاربها ..
بما ضمنه من منهج متكامل . جاء ليسد الحاجات الواقعية لتلك الأمة ..
وفقاً لما أحاطتها من ملابسات في فترتها الأولى ،
حتى يتم تكوين الإنسان الرسالي ،وتهيئته بالتجربة..
على مدى ذلك الزمن الطويل وتلك هي الحكمة من التنزيل المفرق !
.فكان أن تلقفه المسلمون الأول ، وتعاهدوا تطبيقه في حياتهم الواقعية
بكل ماجاء به من أمر أو نهي ، أو فريضة أو خلقاً فكان لهم منهاج حياة !
فعن ابن مسعود رضي الله عنه جاء :
" كان الرجل منا إذا تعلم عشر آيات لم يجاوزهن،
حتى يعرف معانيهن والعمل بهن ".
لقد جاء القرآن معجزاًفي بناءه التعبيري والفني ..
حيث استقام على خصائص واحدة ، ومستوى واحد ، ونسقٍ واحد ،
لايتفاوت ولا يختلف بعضه عن بعض ،
كأعمال البشرالتي تخضع لحالاته المتغيرة..
فتحمل القوة والضعف ، والصعود والهبوط ، ولا تستقر على حالٍ .
كما أنه جاء متفرداً في بناءه الفكري ..
فلا شيء فيه يخضع للمصادفة .. ولافلتة فيه ، بل أن تشريعاته كلها ..
متناسقة .. متكاملة ، تستوعب الحياة البشرية في كل ظروفها وأطوارها ،
وتحتوي نواميس الفطرة التي تصرف النفس البشرية في جميع حالاتها
وتهيء حاجاتها ومتطلباتها بعلم الله الخبير بها ،
فلا جزيءٌ واحد من ذلك البناء الفكري في منهاج القرآن
يصطدم بتلك الفطرة ويخالفها، بل يقودها برفق ، ويوجهها إلى ما يوافقها ..!

إنّ القرآن الكريم حجة عقلية ،وبرهان ساطع ..
ومعجزة علميةً ، وضياء لامع..
يهدي به الله الذين آمنواواتبعوا رضوانه سبل السلام
ويخرجهم من الظلمات إلى النور ..!
أعجز البلغاء والفصحاء وأهل العلم والفكر..
في ألفاظه وفي معانيه وفي روعة بيانه.
قال تعالى :{قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن
لايأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيراً}.
والإنسان ! ذلك المخلوق الضعيف ، بخبرته المحدودة ، وأفقه المحدود
وتفكيره المحدود ..لايمكن أن يصل إلى هذه الذروة من الاتساق ..!
ولابد أن تكون هناك خبرة مطلقة هي التي هيأت هذا التنظيم .
لقد تمثلت معجزة القرآن في أبهى صورها في :
هدم الباطل ، وإعلاء الحق...
في تحطيم الفساد وإصلاح النفوس...
في القضاء على الشرك والضلال والكفر...
وفي رفع شعار أن لاإله إلا الله ليوقر في القلوب المؤمنة...
وفي القضاء على الخرافات والانحرافات والخزعبلات
التي لوثت العقول في عصور الظلمات ..!
وفي إحكام العقل وإعمال الفكر والتدبر في آيات الكون...
وفي الارتقاء بالنفس إلى أقصى قدر لها من الكمال الإنساني..!.
إن كل المعجزات التي أيد بها الله تعالى رسله السابقين..
والتي خرقت نواميس الكون في وقتها زالت بذهاب الرسل .. !
إلا معجزة "القرآن الكريم "...!
تلك التي غيّرت العقول والقلوب والإدراك والأفهام ..
وسمت بالأرواح حتى اعتلت ناصية الكمال في مدارج الإيمان !
فهي خالدة باقية ..!!
مابقي الليل والنهار يجريان ..!
وكما يجري الشمس والقمر ..!
يجري القرآن على آخرنا ، كما يجري على أولنا ..!
فإن كان إحياء الموتى من المعاجز التي عززت رسالة سيدنا عيسى عليه السلام
فإن إحياء أمة جاهلة ، وإنقاذها من براثن الشرك والكفر ،
والضلال والضياع والرذيلة والتخلف ...إلى خير أمة أخرجت للناس ...
إلى أمة مستنيرة .. عادلة.. قوية..رائدة .. فاتحة .. منتصرة ...
هو المعجز ...!! الذي تتضاءل عنده جميع الخوارق !
وذلك حين كان المسلمين يقيمون حياتهم تحت لواء القرآن
وذلك حين كان همّ المسلمين حفظ أيات القرآن ، وتدبرها ،
والعمل بمقتضاها، والسير على هديها ...!
فصفت أرواحهم ، وطهرت نفوسهم ، وسمت أخلاقهم ، وعظمت آثارهم
فانقاد لهم العالم ...
وأنقذوا البشرية ..
ووسعوا رقعة الإسلام ...
وأناروا العالم الغارق في ظلمة الشرك ، والجهل
فسادت أمة الإسلام ، وزكت ، وارتفعت ،وزهت ، وعمّت
، وأنارت مشارق الأرض ومغاربها بالقرآن !
ورفلت بعزة الله تعالى ، واطمأنت برضاه !
فياأمة القرآن ..!
دعونا نستمسك بحبل الله المتين ..!
دعونا نرجع إلى القرآن ليكون لنامنهج حياة إنسانية
،كريمة ، عزيزة ، سائدة..
بأسسه ، وتشريعاته ، ومعارفه الاعتقادية ،
وما يتضمنه من أصول أخلاقية وعلمية..
تتفجر ينابيعاً من آياته التي هي ...
الورد السائغ الصافي للنفوس الظمأى إلى الهداية..!
ولندرك أن كل الرسل كانت معجزاتهم منفصلة عن منهجهم ..
إلا القرآن المعجزة
فهو عين المنهج ، ليبقى المنهج في إطار المعجزة .. وتبقى المعجزة في المنهج ..!
دعونا نقيم حدوده ..!
ونحيي قلوبنا به ..!
دعوا آيات الله الضمير الناطق بنا ..!
فإن حياتنا ، وآخرتنا ، لن تستقيما إلابه..!
وإن رفعتنا ، وعزنا ، وسيادتنا لن تعود إلا به ..!
فنحن لم ندخل التاريخ ، ولم نبن حضارةً ، أو نقيم صرح عدلٍ...
إلا بالقرآن ...!
فبه كنّا وسنكون ... خير أمة أخرجت للناس ..
تأمر بالمعروف ، وتنهى عن المنكر ..وتقيم حدود الله
والله معنا ، ولن يترنا أعمالنا
ولنبدأ رحلة التطهير والانعتاق مع القرآن في شهر القرآن .


توقيع الله اكبر سبحانه
[rainbow]
الله اكبر الله اكبر الله اكبر
..سبحان الله والحمد لله ولآاله الا الله والله اكبر ولاحول ولآقوة الا باللله العظيم ..
استغفر الله عدد ماخلق في السماء استغفر الله عدد ماخلق بين ذلك استغفر الله عدد ماهو خالق والله اكبر مثل ذلك والحمدلله مثل ذلك ولآاله الا الله مثل ذلك .
.هل اذنبت ذنبا وخشيته ستغفر ربك وبهذا تكون قد اخذت امانا من عقابة سبحااااانه ..كبلتك همومك .استغفر الله . اكثر من لاحول ولآقوة الا بالله كفاه الله

من قرا سورة الاخلاص 10 مرات بني له منزل بالجنه ..

[/rainbow]

 

 



Facebook Twitter
  • اقتباس
الله اكبر سبحانه
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن المشاركات التي كتبها الله اكبر سبحانه
اضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
انواع عرض الموضوع
العرض العادي العرض العادي
العرض المتطور الانتقال إلى العرض المتطور
العرض الشجري الانتقال إلى العرض الشجري
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

قوانين المنتدى
الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
من القران فقط من القران ...دررر ابن القيم جزاه الله عناوعن المسلمين خيرا رحمه الله الله اكبر سبحانه رياض القرآن 4 2013-05-20 4:01 AM
قصة مع القران يمامة الوادي رياض القرآن 4 2013-03-24 9:10 PM
قصص القران 26 يمامة الوادي رياض القرآن 2 2009-10-29 5:44 AM
قصص القران 23 يمامة الوادي رياض القرآن 5 2009-10-15 2:30 PM
رتل القران ام اروى منتدى الصوتيات والمرئيات 2 2007-06-18 11:03 PM





الاتصال بنا - شبكة موقع بشارة خير - الأرشيف - إحصائيات الإعلانات - الأعلى


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By World 4Arab
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الآراء والتعليقات المطروحة تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع وللأتصال بالدكتور فهد بن سعود العصيمي على الايميل التالي : fahd-osimy@hotmail.com


أقسام الموقع

  • الموقع
  • المنتدى
  • التعبير المجاني

نبذة عنــــا

موقع بشارة خير كانت بداية تأسيسه منذ بدايات عام 2004 م وهو أول موقع من نوعه يختص بتفسير الأحلام بشكل رئيسي ، ويتبنى تعليم هذا العلم وفق منهج شرعي ونفسي وعلمي.

جميع الحقوق محفوظة لدى منتديات بشارة خير