السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


المؤمن كالغيث معبرا رسميا لقب فعلا لا أستحقه ولكنه كرم القائمين على هذا المنتدى وأولهم الدكتور الكريم الدكتور فهد حفظه الله

أسأل الله أن يمدكم بعونه وتوفيقه وأن ينفع بكم الإسلام والمسلمين


تعجز العبارات .. وتخون القرائح

هذا التكريم الذي ما توقعته أبدا ..


لا لأن المنتدى قصر معي أبدا .. ولكن لأن لقب ( معبر رؤى ) أعلى مني وأرقى



كنت في الشات مع أحبابي الأعضاء في مسابقة خفيفة

ليتأتيني ( data ) وتقول ممكن تعبر لي ؟؟

فخشيت مقص الرقيب وقلت لها أتمنى ..؟؟ ولكن هنا الذي يتجرأ على التعبير

فإنه سيودع المنتدى .. حتما ً ..

فقالت لي : ألم يعلنوا عنك ؟؟

ضحكة .. ضحكة عرفت أنها واهمة .. ولكنها واثقة من أني أعلنت رسمي ..

كمعبر رسمي في منتديات العصيمي ..

تحديتها بالرابط ..

وكانت المفاجأة .. السارة

--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------




================================================== ==============





لا أخفيكم أني سررت ..

ولي كلمات شكر وباقات شكر أقدمها لمن يستحقها ..





أولا :


الشكر لله وحده الذي أعانني وييسر لي هذا الفضل والتكرم الذي لا أستحقه

كم عصيته ووفقني .. كم تجاوزت عليه وتجاوز عني

فأشكرك يالله .. على كل نعمة

منحتني إياها

الشكر لله







ثانيا : الشكر موصول للأستاذ الفاضل والدكتور والمربي د. فهد بن سعود العصيمي

الذي أكرمني الله به مربيا .. فوجدت فيه حنو الأخ الكبير على أخيه الصغير

وقسوة المحب .. الذي أراد الشاعر :

فليقس أحيانا على من يرحم

شكرا لهذا التكريم

وهو شرف كبير لا أستحقه ..

ولكن هذا من تواضع .. الدكتور فهد بارك الله فيه ..

فقد كان بحق مصنعا للأبطال .. معلما مربيا ..

ألهمه الله الصواب ..


شكرا لك يا دكتور فهد ..






ثالثا :

الشكر لمن كان يعينني ..

في درب التعبير وأخص منهم :

المعبرة صافيا ... والمعبر شافي الشكري

كانا دائما يستضيفاني للدربة والتعلم ..

فلهما شكر خاص وتقدير كبير




رابعا :

الشكر لجميع أعضاء منتدى العصيمي ...

هذا المنتدى الذي سلب عقلي وروحي .. الذي تعلمت فيه فعلا معنى المحبة .. الصادقة

والكلمة الطيبة والحسنة المتعدية .. شكرا لكم أعضاء منتدى العصيمي

حرمكم الله جميعا



خامسا :


الشكر للذي زف البشرى رسميا والتي دائما اقترن اسمها بالبشارات

الأخت الفاضل هوازن ..

أقدر لك ..

هذا الخبر السار ...









هذا وأسأل الله أن يعينني .. على أن أقدم .. ما يحوز على رضاكم واستحسانكم .. بعد رضى الله سبحانه وتعالى

وما توفيقي إلا بالله ..





والله يحفظكم ويرعاكم




أخوكم الفقير إلى عفو ربه

المؤمن كالغيث


وأستقبل دعاكم هنا في هذا الموضوع ..
فأنا في حاجة