| أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي, |
 |
| الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
 |
| اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
 |
  |
| صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
 |
 |
||
 |
 |
 |
 |
 |
 |
| أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي, |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
انا معجبه!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عذرا,,,لم استطع مقاومة ان اكتب لديكم موضوع فور عودتى ولعل سببه الخفي,,, لاستمتع بردودكم جميعا,,,بدون استثناء ************************************************** * أتذكرحينما كنت في سن المتوسطه وبدخولى هذه المرحله الجديده مازلت احمل ذاكرة الطفوله ومساحات السذاجه ولنهذبها نقول -البراءه- تسيطرعلى فكري بينما كانت فتاه تلاحقني لارتعد خوفامنها...وماذا تريد هذه المتطفله؟؟ لاسمع منها كلمات لاول مره تطرق مسامعى فكنت اهرب خوفا فالحب لااعرف له معنى سوى حب امى ابي خواتى صديقاتى لكن هذه تحبنى هكذا! وحقيقة كنت اخاف منها وبمجرد رؤيتى لها ابحث عن اقرب مخرج للهروب من قنصة عيناها كبرت ...وفهمت ايضا!! الا انى ظللت ساذجه...الا ان المعانى تغيرت وتحورت.... تطور الوضع لان يكتب الاسم في اماكن مختلفه بعد ان صرت في الجامعه كان شعور داخلى يقول لى دعيهم يكتبون اسمك ستكونين مشهوره! الا انى اشعر بتفاهت هذا الامر... وكنت اقول ثم؟؟؟؟ ولازلت اتذكر لما كنت احكي لاحداهن واشكي لها حالى مع فتاه معجبه وكيف اتصرف معها لاتفاجأ بان تلك الاخرى تصرح لى بانها هي الاخر معجبه بي! هنا تقلبت عيناى وبهت! قلت طيب اعجاب امر جيد ومافيها شيئ! حاولت التعرف عليهن لعقد صداقه طيبه لكن الامر لم يمشى بهذا المسار رسائل وكلمات وتصرفات لم تعجبنى الى ان كبرنا فانتهى الامر..... هكذا على الاقل ظننت! لكن الذى كبر فهمنا واستيعابنا الاعجاب ليس عيب بحد ذاته فهو شعور انسانى كم يعجبنا اشخاص بخلقهم او بأرتياح قلبي تشعر معهم بالقبول والراحه والانس لم يكن هذا ابدا مخالف للشرع ولا يقدح بخلق الانسان ودينه ولكن العيب كان فهمنا وتصورنا للاعجاب فالاسلام جاء داعما لهذا الشعور ودليله تصرف الرسول صلىا لله عليه وسلم لما اخبره احدهم بحبه لاحد الرجال فأشار اليه بأن يذهب ويخبره بمحبته له وكم سمعت قصصا من الاعجاب تؤدي بمحاكاه المعجبه بمن اعجبت بها وقد تكون من اهل الخير فتوجهها للخير حتىتفهم معانى الاعجاب الحقيقيه فيتطور حالها للأفضل لم يأتى الاسلام بيوم ما بأمر مخالف للطبيعه فلمساحات الحب والاعجاب بديننا مساحات واسعه ولنا في رسول الله قدوة حسنه كيف كان حب اصحابه له وكيف كان يغمرهم بخلقه وبشعرهم بمحبته لهم حتى يظن كل واحد منهم بانه احب الناس اليه وكان صادق صلى الله عليه وسلم حتى بمشاعره الا اننا حجرنا على مشاعرنا بفهمنا الخاطئ فلا وسط في حياتنا اما جفاء او اعجاب يصل للعشق المحرم ولان لكل اى امر حد لعلى اتذكر قصة احداهن وهي فتاه محافظه ذات تخصص شرعي اتصلت باحداهن بعلاقة اعجاب واخوه ثم تطور الاعجاب ليصل لمرحلة خطره من العشق المحرم حيث شغلت تلك الفتاة مساحات شاسعه من فكرها في الصلاه وفي كل وقت حتى وصل الحد بانها صارت تخرص على رضاها وتخاف سخطها حينها شعرت بانها وقعت في المنطقه الخطره وشعرت بخطر ذلك على عقيدتها تواجهت مع تلك الاخرى والتى تبادلها نفس الخطر فأتفقتا على ان يعالج هذا الوضع من كلا الطرفين وفعلا كان قيام الليل واللجوء الى الله والتزام الدعاء حتى بدأ يذهب ذلك العشق المحرم فعادت علاقتهن سويه يتفقان علىا لخير ويتناصحن بالحق ويسعين لامر المجتمع بالخير والحق ولعل الكثير ان لم يكن كل اخوات مررن بهذه التجربه مابين معجبه الى معجب بها فلا يخلو الحال من احد الامرين اذن,,,,فالتوعيه مع منح مساحات للابناء بأمثال هذه المسأله والمتابعه بدون التشكيك تجعل الامر يمر بسلام دون ان يتطور الى مالا يحمد عقباه وهذا امر مهم! والسبب خلطنا بين الاوراق فلم نعد نستوعب طبيعة المشاعر الادميه التى تصرخ وتبحث عن ملاجئ الحب الطاهر وبين ماهو محرم شرعا فأغلقنا دون مشاعرنا والافصاح عنها غليظ الابواب ولعظيم امر المحبه فان المرء يجمع مع من يحب يوم القيامه سواء اكانو اهل الخير او الشر والامر الاعظم والارقى والاجمل بأن الحب سبب في ان يظل الله هؤلاء المتحابين في جلاله بظله يوم لاظل الا ظله ان هذا الدين الذى يهتم بأرق المشاعر الانسانيه لدين عظيم فقط نحتاج لأن نفهم وصاياه ونحسن العيش بها كي نستمتع بالحب والحياه أنتم مرادي وأنتم أحسن البشري***أحلكم في محل السمع والبصـر ملكتم القلب مني وهو منزلكم *** وبعد سادتي أصبحت في كــــــدر غبتم فغاب سروري بعد غيبتكم *** وأصبح الصفو عندي غاية الكدر* احبكم في الله ************************* *اجهل قائل الابيات
|
|
أختي أمل حزن
 لا بد من التوعية و زرع المفهوم الصحيح للمحبة بين الناس حتى لا تتغير وتتبدل مشاعرنا وتنجرف عن مسارها فالحب في الله هو النصح والارشاد لمن تحب حتى تجتمع انت معه تحت ظل الرحمن بارك الله فيكِ |
|
|
قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقُولُوا رَاعِنَا وَقُولُوا انْظُرْنَا وَاسْمَعُوا وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ
فكلمة راعنا ليس فيها أي مشكلة ولكن حين وقعت في معنى غير المقصود, أصبحت محظورة بل ومنهي عنها بدليل قطعي من الله للصحابة الكرام رضي الله عنهم. فتخيلي ... (وانظري تفسير ابن كثير لتري المزيد) وبناءً عليه, فكلمة (إعجاب) ومعجبة تبدوان في غير محلهما وفيهما ما فيهما من معان سلبية. والأحرص أن نسمي تلك العلاقة الطيبة بما سماه رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث: والمتحابون في الله. وهذا التحابب (ككلمة) هي الأولى بالتداول من كلمة الإعجاب.
|
|
|
مع الأسف انه اختلطت معاني الحب في الله والإعجاب ببعضها بين جموع المراهقين ..هذا الامر يحتاج وقفة من الدعاة الى الله فقد طغى الإعجاب وتفشى بما لا يحمد عاقبته ..
|
|
|
اختي امل حزين كتبت فاجدت فابدعت
واعتقد ان ظاهره الاعجاب تنتج عن ظروف قاسيه تعرضت لها الفتاة في اسرتها مثال بسيط عدم وجود الحنان الكافي من الوالده والمحيطين والبعد عن الدين والظاهره هذي انتشرت انتشار كبير وخطير وعلى قولتك لابد من الالتفات المركز للداعيات على هذا الامر اختي امل سعدا بعودتك وبالمشاركه معك |
|
وفيك بارك عزيزتى...الشـ جوري ـرقية
وهذا الذى لابد من حصوله انرتى موضوعي اخى الكريم والمعبر فاتح,,,,حياك الله شكرا على التوضيح وعموما المقصد ليس تفصيلا للعبرات وتصنيف لها بل لفت لقضيه معينه اشرقتى ايته المعبره والكاتبه المتميزه والغاليه نوراى,,,,واصبتى كبد الحقيقه... صحيح غاليتي قمر الرياض.....كما ايضا الريبه من هذا الموضوع واغلاق الابواب دونه وعدم نشر الوعي بأهمية اشباع الابناء من الحنان من ثم ضمان بان اى اعجاب ماهو الا مدخل لصداقه سويه وقويه ونتيجه لسلوك طيب وليس لمجرد اشباع عاطفه لم تجد لها منفذ صحي تتبعها تصرفات غير منضبطه ودمتم على أجمل حال يارب
|
|
|
ظاهره متفشيه وسيئه !
وللأسف بدئت أراها في كل مكان في المدارس ...في الكليات ...حتى المراكز الصيفيه اللتي تقام في الإجازات فمثال تعجب الفتاة بالفتاة الأخرى من أجل ماذا ؟ جمالها ...أناقتها ....رقتها وعذوبتها وتعاملها الرقيق .... كل هذه الأمور لها دخل فأحياننا تتعاملي مع فتاة بمنتهى العفويه وتتفاجئي باليوم التالي بباقة ورد على طاولة المكتب أو عطر وكتب عليه أجمل الكلمات وأعذبها ! ولكن دعونا نقول ماذا وراء الأعجاب بلاوي ومصائب ولا أحد يقدر حجم المصيبه نعم وهنا الخطئ الأكبر فأنا كنت مثلك يا غاليتي كنت ساذجه بمفهوم الأعجاب كنت أظنه حب عفوي طاهر ولكن الآن والآن فقط أيقنت حجم المصيبه اللتي يقعون بها المراهقون والمصيبه الأعظم ان هذه الظاهر كنا نراها متفشيه بين الفتيات ولكن الان صار الامر بين الشباب والأمر يزداد سوئا على سوء ولكن أين ولاة أمورهم أيعقل أنهم لايعرفون ماذا يفعلون أبنائهم ؟؟؟ ولكن لانملك إلا اللهم أحفظ أبنائنا وردهم إليك ردا جميلا شكرا لك حبيبتي أمل الفرح على هذا الموضوع الرائع سلمت يداك غاليتي 
|
|
|
مـــررت بما مررت به ياأمل حــزين.. كنت أشعر بأنه قد أصبح خلل بالطبيعــة الانسانيــة.. أعجــاب الآن فتاة لفتاة يعني.. حب وعشق وأغاني وأشعار وهدايا..
اذكر ان فتاة التي أعجبت بي أرسلت لي رسالة مع صديقتها ( البنت ذابحها الحيا ) فقمت ورديت الرسالة ورفضت أخذها.. فقالت هذه المعجبة لفتاة أعرفها بأنني مغرورة وقاسية و...و... أضحكـني بالفعل.. وأنا يقينة ان هذه الفتاة الآن حين كبرت وتتذكر اعجابها ستتقطع ضحكـــا على مراهقتها بلا ريب ..
|
|
وسلم حضورك مشفرتنا المتألقة شمعة فرح
وهذا الى جعلنى اكتب الموضوع وبصراحه حصلت قصتين فلقد وجدت بان هاتف والدتى المحمول يزدحم بعشراتا لرسائل ومن باب الحرص فتحتها لان اعلم بانى اختى وهي في بداية مراهقتها اعطت رقم امى لصديقاتها فوجدت بان الاسم يتكرر ووضع بجانب الاسم كلمة القمر وهذا لابأس لكن الرسائل مشبعة بالغراميات والعشق وحتى بعض الالفاظ الشركيه وكنت افكر هل الحل امنعها نهائيا؟ احذف الرسائل او كيف اتصرف وجدت بان التغاضي مع النظر في الرسائل وكيف تسير العلاقه افضل علما بان اختىمشبعه دلال وحب والمثال الاخر العكسي فتاه تحكي لى بانه رغم تدينها نظرا لجفاف حياتها من الحب في الله وعلاقات الاخوات المشبعه عاطفيا او حتى على الاقل من قبل الاهل تتشوق لنظرات اعجاب الرجال لها رغم تأنيب ضميرها ولو انها وجدت اهل يشبعونها وصديقات تحبهن حب طاهرا لكان ذلك سبيل الى ان تستطيع ضبط نفسها نعم ايته المعبره الفاضله هدايه...اعرف بان الكثير مررن بهذه التجربه وكان وضعنا أفضل من الان فأشعر بأن الوضع يسوء من حب وكما نسميها حركات الى التعري من الاخلاق والنظر لها كما ينظر الرجل الى امره وهذا الذى اخافنى كثيرا حتى صرحت لى فتاه بان فتاه كانت تقبلها ولم تعرف بان المقصد الاعجاب! واخرى كانت تحب ان تمسك بيدها وتضغط عليها! ولوا تسليم الله لتمادى الوضع للأسوء! حفظنا الله واياكم ومن نحب من كل سوء على فكره بكل تاكيد اختى هدايه سنضحك على تلك الايام !!!! وستضحك هي ايضا ان تذكرت!
|
|
|
أمل أهلا بك وللمرة الألف وأهلا بعودتك وللمرة المليون , بالنسبة لهذا الموضوع بالذات
أجد نفسي راغبة جدا في التعليق دوما عليه لأني أراه أمرا خطيرا جدا وخطورته لاتخفى على أحد وقد حذر ديننا الإسلامي منه وكما قالت شمعة إن هذا الموضوع قد يجرنا إلى المصائب والكوارث أيضا ولكن هل تعلمين ياأمل أين تكمن المصيبة الكبرى في هذا الموضوع والتي مررت بها أنا شخصيا !!!!!!!!!!! المصيبة عندما تصدر مثل تلك التصرفات ومن بنات تحفيظ القرآن الكريم والذي يفترض أن تكون مثل تلك الأماكن خالية تماما من تلك المصائب لم تسلم ياأمل حتى مراكز تحفيظ القرآن الكريم من أمثال تلك الفتيات هداهن الله تعالى وسبحان الله عندما تعجبت حينها ممن كانت تصرح بإعجابها ولاحظت منها تلك الأمور الغريبة سألتها مع محاولة تجاهلي لما تفعله وكأني لم أفهم مقصدها مالذي دعاك لدخول مركز التحفيظ فقالت والله لم أدخل حبا له ولكن من كثرة إلحاح والدتي علي, فعلمت حينها أن شكي بتصرفاتها لم يكن مخطيء ولاحول ولاقوة إلا بالله أما المصيبة الأخرى في هذا الموضوع والكارثة الأكبر عندما تصدر تلك التصرفات ممن يفترض أنهم قدوة لأجيالنا المعلمات والمربيات تصوري إن كانت تلك التصرفات تصدر من هؤلاء ماذا ننتظر من الأخريات والله إنها لكارثة وأسأل الله تعالى أن يعافينا ولا يهلكنا نتيجة لأفعالهم لاعدمنا قلمك المتوهج دائما ماشاء الله تبارك الله وليعذرني الجميع لدخولي لأكثر المواضيع وعدم ردي عليها والمشاركة بها ففي الأمر مالا يعلمه إلا الله تعالى ولاأستطيع إلا إختلاس بعض الوقت لقراءة أكثر المواضيع أرجو أن تصل رسالتي للجميع وشكرا لك ياأمل |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
العرض العادي
|
|
