أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي, |
![]() |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
![]() |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
![]() |
![]() ![]() |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي, |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
زهور تبحث عن آنية فئة عزيزة على قلوبنا يسيئون بتصرفاتهم الجاهلة وبقلة الاهتمام منا او انعدامها في كثير من الأحيان الى أنفسهم وزملائهم وجيرانهم وأهليهم ويتعدى خطرهم الى غيرهم من جهات التربية والتعليم ورعاية النشئ والجهات المسئولة عن ضبط الأمن وانفاذ القوانين وشرائح كبيرة من المجتمع باشخاصه ومؤسساته وهيئاته وتنظيماته المختلفة التي تصب جهودها لصالح تنشئتهم والعناية بهم .. تراهم يتجمعون في أوقات مختلفة من الليل والنهار في زوايا الأزقة والشوارع وعلى قوارع الطرق ، ويتخذون من أرصفة الشوارع والميادين والساحات العامة اماكن لجلوسهم ومتكئهم لتزجية ما يعيشون من فراغ وتضييع للأوقات في القيل والقال وتبادل الأحاديث السطحية والنكات السمجة والتعدي في بعض الأحيان على حقوق الآخرين بشتى الطرق .. يتنقلون زرافات ووحدانا من شارع الى شارع ، ومن ساحة الى ساحة ، ومن ميدان الى ميدان ، ومن حي الى حي ، منهم من يسير راجلا ، أو مستقلا لدراجة عادية أو نارية أو سيارة خاصة به ، أو بزميل آخر .. لبس بعضهم مختلف عما اعتاد عليه أهل البلاد ، وفيه تشبه بما عليه بعض نجوم الرياضة والفن المحليين أو العالميين ، ملابس غريبة وقصات شعر مختلفة ، تحركات مريبة ، وطرائق تعامل فيها غير قليل من الاستخفاف بالآخرين ، وعدم الحساب لهم .. الكلام البذيء يصدر من بعضهم لبعضهم الآخر ، او للمارة وعابري السبيل ، والسيجارة احدى الأدوات التي يعتقدون أنهم من خلالها سيحصدون مظاهر الاعجاب من أقرانهم الأغرار ، وكذا اثبات الرجولة عند بعض السذج من الكبار .. يشكلون مصدر قلق لأهليهم سواء كانوا داخل البيت أو خارجه ، بعدم الانصات الى الأوامر وتنفيذ التوجيهات وأداء الواجبات التي يطلب منهم تنفيذها ، كالصلاة والمذاكرة بشكل منتظم أو قضاء بعض احتياجات الأسرة أو مساعدة احد الاخوة أو الحفاظ على أصول وممتلكات المنزل .. ... الخ .. تحث احدهم على الذهاب الى المسجد لأداء الصلاة فيمكث فترة طويلة في دورة المياه حتى ينصرف الناس من صلاتهم ، او يذهب متأخرا فيجتاله أحد شياطين الانس ليشغله عن الصلاة أو كلها أو ليأتي الى المسجد عجلا فلا يحسن الركوع ولا السجود ولا يهتم بخشوع ولا اطمئنان وانما يحدث حركات مع اقرانه تؤدي الى اختلال الصف والتشويش على المصلين ، ينقر الصلاة نقرا ثم يفر كمن به مس ربما قبل أن يتم الامام التسليمة الثاتية لينضم الى تجمعات رفقائه المشبوهة ، أو ليبقية معه في زاوية من الزوايا يدخنان أو يتحدثان فيما لا فائدة فيه ولا طائل من ورائه أو يعبثان بحقوق الغير أو الحقوق العامة كتكسير الأشجار أو تحطيم زجاج الأبواب او النوافذ أو اللوحات الارشادية أو ممارسة الكتابة على الجدران أو تخريب الألعاب أو العبث بدورات المياة الخاصة بالمساجد ، أو تحطيم شبابيك السيارات أو ما شابه .. تطلب من أحدهم الذهاب الى البقالة المجاورة أو الدكان المعين بالحي لجلب حاجة من الحاجات له أو للأسرة ، فيغيب لدقائق أو أحيانا لساعات تزيد كثيرا عما تحتاجه المهمة ، وعندما تعاتب تأخره وعدم رده على اتصالاتك الجوالية الهادفة الى الاطمئنان عليه يخبرك بأنه وجد زميلا لم يلقه منذ مدة وأنه بقي معه قليلا لتبادل الأحاديث .. تخلد الى النوم بعض الوقت في فترة القيلوة أو في عصرية من العصارى لتصحو على صوت زوجتك أو أحد أولادك الآخرين مخبرا عن أخذ أحدهم لمفاتيح سيارتك والذهاب بها الى حيث لا يعلمون ، وتفاجأ للأمر ، لا سيما وهو غير مسموح له نظاما بقيادة السيارة لصغر سنه عن السن القانونية ، ويزيد الطين بله ، ما تعلمه من محدثك من أن المذكور تعرض لحادث مروري ، أو أنه تم ايقافه من رجال المرور لمعاقبته على مخالفته ، ولا تسلم من تحمل تبعات الموقف ، ما كان منها ماديا أو معنويا ، وأشنعها ان توصف انت الحريص بالاهمال .. تطلب منه الذهاب الى المدرسة ، لتكتشف بعد فترة بعد ان يتم استدعاءك من ادارة المدرسة أنه لم يحضر منذ مدة ، او انه يشارك بعض أقرانه في التفحيط على مرأى من الطلاب ووسط تشجيعهم متحديا لتوجيهات معلميه والمسئولين عن المدرسة ، فيسقط في يدك .. يطلب منك السماح له بالذهاب مع أقرانه في رحلة مدرسية الى البر او استراحة من الاستراحات ، ويعدك ان يعود عند التاسعة لتبقى منتظرا حضوره الكريم وسط قلق مبرح حتى منتصف الليل او اكثر رث الهندام من آثار التسكع سئ الرائحة من آثار تعاطي الدخان .. في غفلة منك ، يفتش احدهم محفظة نقودك فيستولي على مبلغ معين من المال وجده في جيبك ، او بطاقة صرف آلي او ائتمان ، وبعد فترة تكتشف أنت الذي لا تحرم أولادك مما قد يحتاجون أنك قد تعرضت لسرقة ، لا تعرف مصدرها ، فتمنى الى جانب الخسارة المادية بخسارة معنوية تتمثل في الشعور بعدم الأمان حتى في عقر دارك وانت مع اعز الناس على قلبك .. وووووووو .. في ظل هذا الواقع المؤلم ، ليس بمستغرب ان تقرأ يوميا أخبار تدمي القلوب ، وتشاهد مشاهد تتفطر لها الأفئدة ، جرائم قتل الوالدين لأولادهم أو الأولاد لوالديهم في ازدياد وكذا الأزواج ، العقوق أصبح يلون حياة الكثيرين ، والانتحار كثرت حالاته من الرجال والنساء شيبا وشبابا ، وكذا السرقة بمختلف أنواعها سواء للمنازل او المتاجر اوالمؤسسات او للسيارات أو غيرها ، هروب الأولاد من منازل اهليهم كثر وأسفر عن عواقب وخيمه لهم ولأهلهم ومجتمعهم ، التسرب من المدارس في ازدياد ، والبطالة كذلك ، المعاكسة على أشدها ولم تعد بشكلها الساذج بل يستخدم لتنفيذها كثير من الوسائل التقنية المتاحة ، تعاطي المسكرات والمخدرات في ازدياد وامتد من الرجال الى الأطفال الى النساء والفتيات ، والزنا واللواط والممارسات غير الأخلاقية الأخرى في ازدياد .. انهم زهور تبحث عن آنية ، وقلوب تائهة تبحث عن قلوب حانية ، فاجعلوا أفئدتكم لهم القلوب وأوانيكم لهم الآنية ، اغدقوا عليهم حبكم وعطفكم ، ولا تنسوهم من عنايتكم ورعايتكم وحسن توجيهكم ، أحسنوا اليه بالكلمة الطيبة ، وبالنصيحة المخلصة .. على الآباء والقائمين على التربية في محاضنها ومؤسساتها المختلفة مسئولية عظيمة لحفظ النشء مما هم فيه ، ومؤخرا ، وبسبب انغماسنا في ملهيات وملذات الدنيا ولهاثنا على تحصيل شئ من حطامها فرط الكثيرين منا في القيام بمسئولياتهم تجاه تربية فلذات أكبادهم وأصبح الرابط الوحيد بين الطرفين تلبية الطلبات المادية .. الجهل بالمسألة اعده من عظائم الأمور التي أفضت الى هذا الواقع المر ، وكما يقال : فاقد الشئ لا يعطيه ، وكم من مربي لا يعرف ماذا تعني هذه المهمة الحساسة ولا يقدر تبعاتها ولا يبذل الجهد المطلوب لبذل شئ يخفف من قتامة الصورة .. مسألة التربية جد ، وأمانة الكلمة تقتضي عدم الصمت ، واذا نظرنا الى الأخطار المحيقة بفلذات اكبادنا من كل صوب ، فانني لا استطيع مع احترامي وتقديري لك الانكفاء والتقوقع على الذات ، بل أعد ذلك لو حصل خيانة لهؤلاء الأحبة .. ولا بد يا رعاك الله أن نهتم وأن نقرع أجراس الانذار بواقعية وهدوء ، وان نسهم في علاج هذه المشكلة الحقيقية .. والواقع يشهد بنجاح كثير من الأميين في تربية من ولاهم الله أمرهم ، ومع أهمية أن يكون الانسان متعلما ان يكون مربيا ، لكن ليس كل متعلم مربي بالضرورة ، لا سيما اذا لم يتم توظيف هذا العلم بالشكل المطلوب .. من أشرت أنا اليهم في مقالتي المتواضعة يصدق القول على ان بعضهم من أولاد المتعلمين والذوات ، ان صح التعبير ، واذن لا تلازم بين الأمرين .. المهم الوعي بالمسئولية ، بحجم المشكلة ، بالرغبة في الاسهام لمعالجتها ، بثقل الأمانة .. وبلا ريب سيكون الجيل القادم أفضل لو وظف الجيل الحالي مقدراته لصالح هذا الجهد الحيوي الذي لن تتقدم الأمة الا بفضل الله تعالى ثم بفضل بذله .. لكن المحير في الأمر ان التربية وظيفة لا اعتقد انها تتربع على سلم الأولويات عند الغالبية ، الأمي منهم والمتعلم ، وأرجو ان لا أكون بهذا متشائما !!
|
|
القلوب بين اصبعين من اصابع الله جل وعلا ، والنفس البشرية في صراع مستمر في هذه الحياة المتغيرة أبدا ، تتغلب الأمارة بالسوء أحيانا ، وتسود اللوامة في احيان أخر ، وكل يوم هي في شأن ، نسأل الله التثبيت على الحق .. وسياسة الاحتواء سياسة ناجحة ومهمة جدا جدا في هذا المجال ، ومن يوفق الى ممارستها لا شك هدي الى خير كثير ، اذ ادواتها الحب والحنان والعطف والشفقة والرحمة والصبر وطولة البال والرضا بما قسم الله جل وعلا وغيرها من فضائل النفس البشرية والخلق الرفيع ، ومن أوتيها أوتي خيرا كثيرا ووفق في مهمة اصلاح القلوب التي ولاه الله أمر رعايتها .. واذا لم نعمل على احتضانهم وتبصيرهم باخطائهم فسنحكم عليهم بابشع النهايات .. منهم من سيترك الدراسة ويصير بطالا عالة على الاخرين ، ومنهم من سيجره قادة الجريمة الى براثنها الموحلة فيخسر نفسه ويؤذيها ويؤذي الآخرين ، ومنهم من ستجتاله شياطين الجن والانس ليكون معول هدم في خاصرة أهله وأمته ، ومن الخير للجميع أن يسهم كل بدور لتكريم الانسان الذي قال عنه جل وعلا : " ولقد كرمنا بني آدم " .. هي دعوة لأن نطبق هذه السياسة الناجحة ، ان نستخدم أدواتها الفعالة أثناء ممارسة جهودنا التربوية ، في البيت ، والشارع ، والمدرسة ، والمسجد ، والمعمل والمصنع ، وفي كل مجالات الحياة .. كل المؤشرات تدل على تفاقم المشكلة وازدياد ابعادها لأسباب كثيرة لا تخفى على كل ذي لب ، منها الانشغال او التشاغل أحيانا ، منها الجهل او عدم الوعي بالمسئولية ، منها عدم فهم المربي لأنفس من ولاه أمرهم واستخدامه لأساليب عقيمة لا تصلح لاصلاحهم ، الى غير ذلك .. ومن بين من أشرنا اليهم أولاد أناس صالحين يعرفون مسئوليتهم حق المعرفة ويبذلون جهودا مضنية لاصلاح الأولاد لكنهم لا يجدون من يستمع الى توجيهاتهم ونصحهم ولا من ينفذها فتضيع جهودهم في هذه الدنيا لكنها لا تضيع عند الله جل وعلا ، وينطبق على مثل هؤلاء المثل القائل : لا رأي لمن لا يطاع .. في المسألة غير قليل من قدر الابتلاء ، ومن الناس من يبتليه الله جل وعلا في ولده وان كان في حقيقة نفسه صالحا ، ليعرف أيصبر أم يكفر ، وليس على الانسان اكثر من أن يستعين بالله جل وعلا ويبذل ما يستطيع من جهد بشري ، فاذا وفقه الله فمنة من الله وامر حسن ، واذا خاب مسعاه فلا يقنط ولا ييأس ، بل عليه أن يصبر ويكمل المشوار ويعيد المحاولات بأساليب مختلفة وطرائق غير مطروقة من قبل ، يتأسى بهدي المرسلين عليهم وعلى نبينا أفضل الصلاة وأزكى التسليم ، وبما حصل لأفاضل الناس وصلحائهم من مآسئ ، ونتذكر هنا مصاب نبي الله نوح عليه السلام في ابنه العاق ، يدعو الله جل وعلا للولد الهداية ولجهوده القبول ، يضرع اليه جل وعلا في أوقات الاستجابة ، يتذلل بين يديه ، يقف على أعتابه ، يتفقد نفسه ، يصلح عيوبها ، والله من وراء القصد .. ولا مشكلة ان شاء الله تعالى اذا تضافرت الجهود وقام كل بدوره وتحمل كل مسئوليته ، فالأسرة بكامل أفرادها عليهم أدوار مناطة بهم تجاه ولدهم ، وكذا المعلمين بالمدرسة وامام وجماعة المسجد ، والجيران وأهل الحي والزملاء والأصدقاء ، ثم تتسع الدائرة لتشمل الجميع مثل جهات الرعاية الاجتماعية والمؤسسات الأمنية والمؤسسات الاعلامية وغيرها كل حسب مسئوليته .. وهناك فضل العظيم الذي ينتظر من يهتم بهذه الفئة العزيزة على قلوبنا ، ومن حسن حظنا نحن المسلمين ان أفعالنا لا تذهب سدى ، واذا لم نجد آثارها في الدنيا وجدناها في الآخرة .. كثير من المربين بحاجة ماسة الى ان يتعلموا أولا ، والمربي الذي لا يدرك أهمية وخطورة المهمة التي يقوم بها ولا كيفية القيام بها على الوجه الصحيح يكون عبئا على رعيته ومجتمعه ، وقديما قيل : اذا كان رب البيت بالدف ضارب فشيمة أهل البيت كلهم الرقص وقيل أيضا : وينشأ ناشئ الفتيان فينا على ما كان عوده ابوه ان البيت هو المدرسة الأولى التي يترعرع فيها الولد وبها يتشكل سلوكه الاجتماعي المستقيم أو المنحرف ، ومن يقصر في هذه المانة الثقيلة يعتبر مرتكبا لخطأ فادح وينطبق عليه قول العلم الجليل ابن القيم الجوزيه يرحمه الله : " وكم ممن أشقى ولده ، وفلذة كبده في الدنيا والآخرة باهماله ، وترك تأديبه واعانته على شهواته ، ويزعم أنه يكرمه وقداهانه ، وأنه يرحمه وقد ظلمه ، ففاته انتفاعه بولده ، وفوت عليه حظه في الدنيا والآخرة ، واذا اعتبرت الفساد في الأولاد رأيت عامته من قبل الآباء " .. ومما يجب أن يحرص المربي على تعلمه لتربية أولاده توجيههم الى العناية بحقوق الله جل وعلا وبحقوق البشر ، وأن يكون للولد رسالة وأهداف يعيش لتحقيقها ويعمل على ذلك ، وأن يبعدهم عن الميوعة والفوضى والبذخ والترف الكاذب ، أن يعلمهم العلم النافع ويحثهم على العمل الصالح ، أن لا يعطيهم المادة بدون حساب ، أن يعلمهم احترام الآخرين ، أن يحببهم في المهن ، أن لا يقسو عليهم ولا يفرق بينهم في التعامل ، أن يبعدهم عن الاهتمام بسفساف الأمور ورذائل الأخلاق ، أن يكون قدوة حسنة لهم ولا يفعل المنكرات والأخطاء والمخالفات خصوصا اذا كانوا حاضرين ، أن يربيهم على الاعتماد على النفس وتحمل المسئولية ، الى غير ذلك مما يصلحهم باذن الله تعالى .. عبد الله الصانع
|
|
كلام واقعي
أتمنى ان تكبري الخط في مواضيعك القادمة لكي يتسنى للكل القراءة بكل أريحية :) أشكرك من الأعماق |
|
شكرا لمروركم,,,
|
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
زهور فواحه | مطمئنه | المنتدى الإسلامي | 8 | 2010-03-31 9:14 PM |
زهور من الجنه | أم مودة | المنتدى العام | 11 | 2010-02-23 5:40 AM |
زهور | يمامة الوادي | منتدى النثر والخواطر | 0 | 2009-11-17 6:29 PM |
زهور بيضاء | basma | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 7 | 2005-06-09 8:24 PM |
أصيص زهور | الحائرة | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 7 | 2005-02-09 7:48 PM |