عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : [ 34  ]
قديم 2010-01-06, 4:04 PM
حفيدة صلاح الدين
اشتراك ذهبي
رقم العضوية : 82899
تاريخ التسجيل : 22 - 7 - 2009
عدد المشاركات : 2,186

غير متواجد
 
Arrow السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتور فهد بن سعود العصيمي

بارك الله بكم جميعا وغفر لي ولكم، فعلا أنا أخطئ في التعبير، والله يغفر لي خطئي وزللي، وهذا العلم يقوم على الظن، والظن يخطئ ويصيب، ولا عصمة إلا لنبي...............وأستغفر الله لك أيها الأخ عن تعريضك بأني ساحر وهذا اجتراء منك بورك بك، والله يبيحك إن شاء الله، وأشكر كل من ذب عن عرضي ونافح عن الموقع، ذب الله عن عرضكم دنيا وأخرى.

وبك ياشيخنا ودكتورنا وكبيرنا وكلنا فخرا بمعرفتك والأستفاده من علمك
وقد زدت قدرا أكبر فوق قدرك ر فع الله قدرك دنيا وأخرة فى ردك وهذا ليس بالغريب عنك استاذناالفاضل تواجدك هنا ...
فالشكرلله وواجبنا نحن من نخاطبه وأخواتنا واخوانناوالجميع
محبة الناس لك وثقتهم بك والتعلم علي يديك وهذا ماحركه الى هنا هذا مايبحث عنه وحرمه الله منه الجمعه الصالحه والأحترام
فأتانا حاقداحاسدا
فحينما تعدى لم يتعدى على شخصك الكريم بل تعدى على نفسه أولا (أن يوم الفصل ميقاتا).
وقد حذر الرسول - صلى الله عليه وسلم - من ذلك أشد التحذير فقال: " أربع من كن فيه كان منافقا خالصا، ومن كانت فيه خلة منهن كانت فيه خلة من نفاق حتى يدعها: إذا حدث كذب، وإذا عاهد غدر، وإذا وعد أخلف، وإذا خاصم فجر". متفق عليه.
فقد دخل المنتدى وكأنه دخل بيوتنا جميعا وبيت علم للجميع فقد عاهد على الادب والالتزام بقوانينالموقع وغدر رد الله كيده فى نحرة عاجلا غيرأجل

بل وعد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من كان متصفا بهذه الصفة الذميمة ممن ذهبت مروءتهم ودينهم فقال: " لا إيمان لمن لا أمانة له ولا دين لمن لا عهد له ". رواه أحمد.
فلامرؤة لرجل خلا من كل ذلك جعلها الله فى ميزان حسناتك أستاذ فهد
وزادك الله علما ونفعا للجميع وحماك الله من كيد الكائدين الحاسدين

المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده وهذا ابعد مايكون عنه.


توقيع حفيدة صلاح الدين

















اللهم
إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك ماضِ في حكمك ، عدل في قضاؤك
أسالك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك ، أو علمته أحداً من
خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ، ونور
صدري وجلاء حزني وذهاب همي