رحم الله الشافعي..
يخاطبني السفيه بكل قبح......فأكره أن أكون له مجيبا
يزيد سفاهة فأزيد حلما.......كعود زاده الإحراق طيبا.
فما الرد على هؤلاء بالصمت. لا أبدا. بل بالرقي أكثر وأكثر ونشر هذا العبير لعل منهم من يتذوق يوما ما. شكرا أختي نوراي. والله يعينك يا شيخ فهد.
في أمان الكريم.