أما الصورة الخامسة هي الخاتمة والتي التقطتها بعد مغادرت الدكتور لغرفة التفسير .. وهي خصصت للأخ " الحادي " والدعوات التي خصته .. وكانت خير خاتمة لسهرة من أجمل السهرات بالتشات والتي امتدت من الساعة الثانية والنصف صباحا ً إلى ان تداركنا الوقت ورفع آذان صلاة الفجر .. فغادرنا الدكتور للصلاة
وكلنا امل أن تتكرر مثل هذه الزيارات التي لها بالغ الأثر في نفوس كل من حضر إلى التشات صباح هذا اليوم .. وحتى نحن كمراقبين نسعد بهذا التفاعل الرائع والتواصل بين الحضور والدكتور .. وقد زاد عدد الحاضرين عن العشرين زائر ومشترك .. وليس لنا إلا أن نقول بارك الله فيكم دكتور " فهد " وفي علمكم وعملكم وزادكم علما ً ونفع بكم الإسلام والمسلمين .. آمين