الصراحة أنا ما أدعي لك ..
لأنك أرهقت نفسك أكثر من اللازم أجعل من شخصيتك مكانة تحترمها زوجتك
ولكن لم تخبرنا عن قرارك الأخير .. إحسم الأمر فحياة الإنسان غالية لا تجعلها رهن زوجة ..
والحقيقة لا نعلم قد يكون معها الحق 100 % ..
في الأخير أسأل الله أن يكتب لك الخير فلا تعلم أين هو .