أشكــــــــر لك ياأختي أماني هذا الاحساس ,,وأحــــب أهنئك على هذا الاحساس فهذه هي غيرة المسلم على الدين,,,
وقد أوصى الحبيب بتقديم النصيحه وجعلها مراتب قال رسول الله(( من رأى منكم منكرا فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان)) أو كما قال,,,
اذا كان تقديمك للنصيحه لا يسبب لك أي أذى فاستمري ,, فهذا عين الصواب,,,وان كان سيسبب لك أذى فاتبعي نهج الحبيب في تغيير المنكـــــر,,,
ولاتتواني بتقديـــــــم النصيحــــه...
أحببت قوتك وشجاعتك في تقديم النصح أحسنت ,,فقد افتقدنا هذا النوع الناصح ,,,
حولي أن تتفهمي مع زوجك أن هذا واجب كل مسلم ((( تقديم النصيحه )))
فقد ذم تعالى ذلك بقوله((كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه))
أرجو أن أكون قد أفدتك..