الدنيا دار زوال واللبيب هو من يعرف ماهيتهاحقيقتها... فهي مهما طالت ذاهبة، وكلنا ذاهبون منها وما يبقى إلا عملنا الصالح‘‘‘‘
اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا و لاغاية رغبتنا...
وكما قيل: الدنيا ساعة فاجعلها طاعة والنفس طماعة علمها القناعة....
شكرا لك اختي الكريمة، فإن الذكرى تنفع المؤمين.