وَمَن يَتَوَلَّ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ } المائدة / 56
هذه بشارة عظيمة لمن قام بأمر الله وصار من حزبه وجنده ،
أن له الغلبة ، وإن أديل عليه في بعض الأحيان
- لحكمة يريدها الله تعالى - فآخر أمره الغلبة والانتصار ،
ومن أصدق من الله قيلا ؟ .
[ السعدي ]