ولكن الإنتحار ليس حلا للمشكله أن ضاقت به الدينا فكيف يلقى مصيره يوم القيامه (الى النار نعوذ بالله منها )
كيف يلقى مصيره بعذر أقبح من ذنب فليس العمل في الدوائر الحكوميه فقط هناك أعمال رفعت من شأن أصحابها
بالبحث الإجتهاد وليس النوم أو اليأس ثم الإنتحار . نسأل الله السلامه والعافيه أن يحفظ لنا شبابنا عن ما يهدم به أمتنا