{ لاَّ خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ إِلاَّ مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ
أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلاَحٍ بَيْنَ النَّاسِ }النساء / 114
تدبر هذه الآية تلحظ أن الأصل في هذه الثلاثة الإخفاء ،
فذلك أقوى أثرا وأعظم أجرا ،
وأرجى في تحقيق المراد ،
وأما العلانية فيها فهي الاستثناء إذا وجد لذلك سبب معتبر .
[ أ . د . ناصر العمر ]