جديد يبشر بالخير
في حوار جرى بيني وبين زوجتي بالهاتف
أظهرت لها الحب والحنان وأنني راغب فيها
جعلتها تتذبذب بين الرفض لي وبداية القبول
وتشتكي من أمر واحد وهو أنها غير قادرة على نسيان الإساءة
فكيف تعود وتقول نتطلق أحسن لاني اشعر اني مااقدر اكمل
فااعطيتها الامان الذي افتقدته بسبب تهديدي لها بالطلاق
عاتبتني على انني جعلتها تخرج لبيت اهلها غاضبة
ولم اقف لردها
واخيرا ان الكل اتى عليها يخطئها وانا لم يخطئني احد
في نهاية المكالمة طلبت منها ان تفكر وتدعوا الله ان يذهب من قلبها الإساءة
فقالت خير إن شاء الله
مارئيكم ؟!
ودعواتكم أن يطهر الله قلبها ويهدي سرها ويصلح بالها