أي قسوة هذه لم يسبق لها مثيل أولاد بعيدين كل البعد عما وصاهم به الله بإطاعة الوالدين
* وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا *
وحديث الرسول عليه الصلاة والسلام الصحيح
(ألا أخبركم بأكبر الكبائر). قالوا : بلى يا رسول الله، قال : (الإشراك بالله، وعقوق الوالدين). حدثنا مسدد : حدثنا بشر مثله، وكان متكئا فجلس، فقال : (ألا وقول الزور). فما زال يكررها حتى قلنا : ليته سكت.
أختي الكريمة رغم أن القصة طويلة وطبيعتي لا أحب القصص الطويلة إلا أنها شدتني للآخر جزاك الله خيراً على هذا السرد وعلى هذه القصة المحذرة لكل من يعصي والديه ويتكبر عليهم .
بارك الله فيك