نوراي راجية الفرج طار شوقي للفردوس
إذا أردنا أن يعزنا الله وتكون لنا كلمة الفصل في كل شيء يجب أن نعود على ما كان عليه المسلمون قبل الحادي عشر من الهجرة حيث كان حينها الكتاب المجيد ورسول الله عليه الصلاة والسلام ولم يكن قول آخر قد فرق هذه الأمة إلى ثلاث وسبعين فرقة
ففي الحديث الصحيح عن رسول الله عليه الصلاة والسلام
( تفرقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة أو اثنتين وسبعين فرقة، والنصارى مثل ذلك، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة )
وللأسف فرقتنا مختلفة فيما بينها بكثير من الأمور أسأل الله لها العودة إلى المنهاج الصحيح