قال تعالى (ولعبد مؤمن خير من مشرك ولو أعجبكم ) المقياس الإيمان (إن الله لاينظر إلى أجسامكم ولاإلى صوركم ولكن ينظر إلى قلوبكم التي في الصدور )أو كما قال صلى الله عليه وسلم
أختي كلن وما يناسبه فنحن أختي في مجتمع يعمل على الطبقية والتفرقة خاصة في مسألة النسب سواء كان صاحبها أسمر أم أبيض ولأن الزواج لايعني الزوج والزوجة فقط بل هو إرتباط أسر فقد تقبل الفتاه أو الشاب بمن يغايرة في اللون أو النسب ولكن الأهل يرفضون وتبدأ الحرب بعدها والتعالي والتفاخر بالأحساب والأنساب وهذا منهي عنه .
ثانيا إن قبلت البنت أو الولد فهو قبول مؤقت ثم تبدأ بعدها التعالي على الطرف الآخر والتكبر عليه وأنه صاحب فضل عليه بأن قبل به كزوج أو زوجة
ولكن برأيي كلننننننننننننننننن ياخذ من ثوبه
وأرجوا المعذرة على هذا المثل ولكنه أفضل بالنسبة لمن نظرته سطحية في مجتمعنا فنحن لانستطيع أن نشن حربا على عادات قد تستمر أجيال وأجيال والضحية فلذات الأكباد أنت أبوك كذا وأنتي أمك كذا وهكذا إلى ملا نهاية