[أبجدية هداوي]

[size=6]

الحلقة الثانية)

× كنت بمزرعة بها أحد رعاة الغنم .. رأيت أوراق التقويم الهجري .. مبلولة بالأرض

فأخذت ورقة .. كتب بها جامعة الملك عبدالعزيز 225 .. وكنت أرى امام المزرعة بيت عظيم

الإتساع جدرانة بيضاء مشرقة لكني كنت أتوجس خيفة منه .. وأرى عمال أجانب يتحركون به

كثيرون جداا .. وسرعتهم غير عادية ..

( علما بأن رؤيتي لراعي كانت غريبة بعض الشي حيث كان يرعى وتوقف فجأة وذهبت الأغنام تحاول الوصول للأرواق )

قبل التسع او ثمان أعوام رأيت ذلك الحلم .. وحقق بجامعة الملك عبدالله الحالية .. ماشاء الله

انجزت بسرعة قصوى وكانت محلا للأجانب وأفتعلت ضجة من الشعب .. كونها مختلطة

وأفسر الجدران البيضاء بطهر النية بصاحب الإنجاز .وراعي الغنم هو تأطير لشيخ المستقيل

. والغنم الذين كانوا يحاولون أكل أوراق التقويم

هم الشعب البدوي .. وضجته المتوجسة خيفه ( آثر استهجان الإختلاط).. فسبحانة تعالى !


وكثيرا مما أنساه والبعض يبقى لاعلم لي به ..[/s




روشتة ملاحظة:

بدأت فكرة إنشاء جامعة الملك عبدالله قبل 25 عام


وحين ذلك الى هذا الوقت أبلغ من العمر قرابة 25 ربيعاا


هل هنالك رابط قدري؟!






ize]