عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : [ 18  ]
قديم 2009-10-23, 3:16 AM
السلطاانه
مشرفة سابقة
الصورة الرمزية السلطاانه
رقم العضوية : 59548
تاريخ التسجيل : 6 - 9 - 2008
عدد المشاركات : 8,573

غير متواجد
 
افتراضي
الحروب الطروادة -
"
1. الآلهة أبولو وبوزييدون، أثناء وقت متى هم قد عوقبوا بإمتلاك للعمل بين الرجال، بنى مدينة تروي لأبّ بريام، لاوميدون. دعوا الرجل الهالك أيكوس (إبن زيوس وأيجينا وجدّ أخيل) لمساعدتهم، منذ أن أمر القدر بأنّ تروي يوم واحد يكون مأسورا في مكان بنى بالأيدي الإنسانية.
2. عندما بنى حديثا، تروي هوجم وأسر من قبل هيراكليس (هرقل)، تيلامون (أخّ بيليوس ولذا عمّ أخيل؛ أبّ تيلامونيان أجاكس وتيوكروز)، وبيليوس (إبن أيكوس وأبّ أخيل)، كعقاب للحقيقة بأنّ لاوميدون ما أعطى هرقل جائزة موعودة من الخيول الخالدة لإنقاذ بنت لاوميدون هيشن. قتل تيلامون لاوميدون وأخذ هيشن بينما محظية (هي كانت أمّ تيوكروز).
3. بريام، ملك تروي وإبن لاوميدون، كان عنده إبن من زوجته هيكاب (أو هيكوبا)، الذي حلم بأنّها ولدت مصباحا ملتهبا. كاساندرا، البنت النبوية لبريام، تنبّأ بأنّ الإبن الحديث الولادة، باريس (دعا أليكساندروس أيضا)، يجب أن يقتل عند الولادة وإلاّ يدمّر المدينة. باريس أخذت لكي تقتل، لكنّه أنقذ من قبل الرعاة وكبر بعيدا عن المدينة في المزارع بالحامل إدا. بينما شابّ عاد إلى تروي للتنافس في الألعاب الرياضية، عرف، وعاد إلى العائلة المالكة.
4. بيليوس (أبّ أخيل) وقع في حبّ حورية البحر ذيتيس، الذي زيوس، الأقوى للآلهة، كان عنده التصاميم أيضا على. لكن زيوس علم بنبوءة قديمة التي ذيتيس يلد إبن أعظم من أبّيه، لذا أعطى تأييده القدسي إلى زواج بيليوس، ملك هالك، وذيتيس. كلّ الآلهة دعيت إلى الإحتفال، ماعدا، بإشراف متعمّد، إريس، إلاهة النزاع.
جاءت على أية حال وجلبت تفاحة ذهبية، على الذي كتب "لأعدل." هيرا (زوجة زيوس)، أفرودايت (بنت زيوس)، وأثينا (بنت زيوس) جميعا قدّم طلبا للتفاح، وهم ناشدوا زيوس. رفض حكم مسابقة جمال بين زوجته وإثنان من بناته، وسقطت مهمّة إختيار فائز إلى باريس (بينما هو ما زال راعي ماشية على الحامل إدا، خارج تروي). الآلهة كلّ باريس موعودة جائزة رائعة إذا يلتقطها؛ عرضت هيرا قوّة، عرضت أثينا مجدا وحكمة عسكرية، وأفرودايت عرضته المرأة الأكثر جمالا في العالم بينما زوجته. أعطت باريس التفاح، في القرار المشهور لباريس، إلى الأفرودايت.
5. هيلين، بنت تينداريوس وليدا، كان أيضا بنت زيوس، الذي مارس الجنس مع ليدا في شكل بجعة (هي الطفلة الوحيدة لزيوس وإنسان). جمالها كان مشهور في كافة أنحاء العالم. أبّها تينداريوس لا يوافق على أيّ زواج الرجلها، إلى أن وعد كلّ محارب زعماء اليونانيين بأنّهم ينتقمون لأيّ إهانة بشكل جماعي إليها. عندما جعل الزعماء مثل هذا القسم، هيلين ثمّ تزوّجت مينيلوس، ملك سبارطة. توأمها (غير قدسي) الأخت كليتيمنيسترا (كليتايمنيسترا)، ولدت في نفس الوقت كهيلين لكن ليست بنت زيوس، تزوّج أجاميمنون، ملك آرغوس، وأخّ مينيلوس. أجاميمنون كان الزعيم الأقوى في هيلاس (اليونان).
6. باريس، عاد إلى العائلة المالكة في تروي، سافر إلى سبارطة كسفير طروادة، في وقت عندما مينيلوس كان بعيدا. باريس وهيلين وقعت في الحبّ وتركت سبارطة سوية، أخذ معهم كمّية واسعة من كنز المدينة، وتعود إلى تروي عن طريق كرانا، جزيرة من أتيكا، صيدا، ومصر، بين الأماكن الأخرى. المتقشّفون أرسلوا في المسعى لكن لا يستطيعون أن يمسكوا الأحباء.
عندما تعلّم المتقشّفين بأنّ هيلين وباريس عادت في تروي، بعثوا وفدا (أوديسيوس، ملك إيثيكا، ومينيلوس، الزوج الجريح) إلى تروي يطلب عودة هيلين والكنز. عندما طروادة رفضت، ناشد المتقشّفين القسم الذي تينداريوس أجبرهم جميعا للأخذ (يرى 5 فوق)، وجمّع اليونانيين جيشا لغزو تروي، يطلب من كلّ الحلفاء الإجتماع في التحضير للصعود في أوليس. إدّعت بعض القصص بأنّ هيلين الحقيقية ما ذهبت إلى تروي، لـ هي حملت من إلى مصر من قبل الإله هيرميس، وأخذت باريس ضعفها إلى تروي.
7. أخيل، إبن بيليوس وذيتيس، علّم كشابّ من قبل تشيرون، القنطور (نصف الرجل ونصف الحصان). إحدى شروط زواج أباء أخيل (إتحاد إنسان مع حورية بحر قدسية) كان ذلك الإبن ولد إليهم يموت في الحرب ويجلب الحزن العظيم إلى أمّه. لحمايته من الموت في معركة أمّه غسّل الرضيع في مياه ستيكس النهري، الذي منح الحصانة. وعندما اليونانيون بدأوا بتجميع جيش، أباء أخيل أخفوه في سسيروز مخفي كبنت. بينما هناك قابل ديداميا، وهم كان عندهم إبن نيوبتوليموس (دعا بيروس أيضا). كالتشاس، النبي مع الجيش اليوناني، أخبر أجاميمنون والزعماء الآخرين بإنّهم لا يستطيعون أن يفتحوا تروي بدون أخيل. وجد أوديسيوس أخيل بخدعه؛ وضع أوديسيوس سلاحا خارج أمام بنات سسيروز، وأخيل إمتدّ إليه، هكذا يكشف هويته. مينويتيوس، مستشار ملكي، أرسل إبنه باتروكلوس لمرافقة أخيل على البعثة بينما صديقه ومستشاره.
8. الأسطول اليوناني من ألف سفن تجمّع في أوليس. أجاميمنون، الذي قاد الفريق الأكبر، كان القائد في الرئيس. الجيش أخّر لوقت طويل بالرياح المضادة، ومستقبل البعثة هدّد بينما القوّات تتعطّل. آهان أجاميمنون الإلاهة آرتيميس بتفاخر أثيم، وأرسل آرتيميس الرياح. أخيرا، في اليأس لمهادنة الإلاهة، ضحّى أجاميمنون ببنته إفيجينيا. أبّها أغراها إلى أوليس على الذريعة التي هي كانت متزوّجة من أخيل، لكن ثمّ ضحّى بها على المذبح الرئيسي. واحد من نسخة قصّتها يدّعي بأنّ آرتيميس أنقذها في آخر دقيقة والمحمولها من إلى توريس حيث أصبحت كاهنة آرتيميس مسؤول عن التضحية البشرية. بينما هناك، أنقذت أوريستيس فيما بعد وبيلادز. في أيّ حال من الأحوال، بعد أن التضحية التي غيّر آرتيميس الرياح، والأسطول أبحر لتروي.
9. في الطّريق إلى تروي، فيلوكتيتيس، إبن بوياس وزعيم السفن السبع من ميثون، عانيا من لدغة أفعى عندما اليونانيين هبطوا في تينيدوس لتقديم تضحية. ألمه كان عظيم جدا وجرحه غير سار جدا (خصوصا الرائحة) الذي الجيش اليوناني تركه ضدّ رغبته على الجزيرة.
10. الجيش اليوناني هبط على الشواطئ قبل تروي. الرجل الأول على اليابسة، بروتيسيلوس، قتل من قبل هيكتر، إبن بريام وزعيم الجيش الطروادة. أرسل اليونانيون السفارة الأخرى إلى تروي، يريد إستعادة هيلين والكنز. عندما طروادة أنكرتهم، الجيش اليوناني إستقرّ في حصار الذي دام العديد من السنوات.


توقيع السلطاانه
لا إله إلا الله وحدة لا شريك له، له الملكـ وله الحمد، وهو على كل شيء قدير

لمشاهدة النسخه الاصليه من العمل )

"




vb/showthread.php?p=1798241#post1798241

""""
"

"