شكرا لك يادكتور وايش رايك في هذه الأبيات
[FONT='Arial','sans-serif'] أغمضت عيني عن مقاصد رغبتي وتركت همي في الفؤاد حصيرا [/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'] ثم ارتحلت إلى الدروب أجوبها جسد يسير على الدروب أسيرا [/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'] وفصلت عن قلبي الطموح دفنته ماكنت أرضى أن أقاس قصيرا [/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'] ودفنت خلفي ماأريد بدفتري لكن جرح الأمس زاد سعيرا [/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'] سيثور جرح لم أزعزع شمله سلمته قلبي وكان صغيرا [/FONT]