قضاء حاجة المُسلمين فيه أجرٌ كبير، وردت فيه أحاديث صحيحة، كقوله صلى الله عليه وسلم:
مَنْ كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن يسَّر على مُعسر يسَّر الله عليه في الدُّنيا والآخرة، ومن فرَّج عن مسلم كربة من كرب الدنيا؛ فرَّج الله عنه كُربةً من كُرَب يوم القيامة
قال صلى الله عليه وسلم كلمة جامعه مانعة قال:
{ والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه } أي: أن الله تعالى يعين الإنسان على قد معونته أخيه كما وكيفا وزمنا، فما دام الإنسان في عون أخيه فالله في عونه، وفي حديث آخر:
{ من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته }.