الكاركاتير ذكرني بموضوع يحز في نفسي دائما ما وصل اليه الناس من افتخارهم بتعليم ابنائهم الانجليزية وسعيهم الى ذلك بكل الطرق ..
اما من يسعى الى تعليم ابنائه دراسة علم تجويد القرآن الكريم فهم قلة .. في مدارسنا وخاصة في المرحلة الأبتدائية لا يرسب الطالب في مادة التربية وحفظ القرآن انكان حافظا لسورة الفاتحة ..اما مادة حفظ القرآن حدث ولا حرج حتى المدرسة تحتاج الى دورات لعلم تجويد القرآن..