عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : [ 34  ]
قديم 2009-09-13, 10:22 AM
Malqana aljanat
معبرة سابقة
رقم العضوية : 81273
تاريخ التسجيل : 1 - 7 - 2009
عدد المشاركات : 9,635

غير متواجد
 
افتراضي
اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي بنتك
اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي بنتك
اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي بنتك
اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي بنتك
اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي بنتك
اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي بنتك
اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي بنتك



أختي

الناس حين نزول البلاء ثلاثة أقسام:

الأول: محروم من الخير يقابل البلاء بالتسخط وسوء الظن بالله واتهام القدر.

الثاني : موفق يقابل البلاء بالصبر وحسن الظن بالله.

الثالث: راض يقابل البلاء بالرضا والشكر وهو أمر زائد على الصبر.


فكوني من الراضين بالقدر جزاك الله خيرا واحتسبي واعلمي أنك في نعمة وخير
ألم يقول حبيبنا رسول صلى الله عليه وسلم " عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن: إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان
خيراً له.

ومن الأمور التي تخفف البلاء على المبتلى وتسكن الحزن وترفع الهم وتربط على القلب

الدعاء: قال شيخ الإسلام ابن تيمية: الدعاء سبب يدفع البلاء، فإذا كان أقوى منه دفعه، وإذا كان سبب البلاء أقوى لم يدفعه، لكن يخففه ويضعفه، ولهذا أمر عند الكسوف والآيات بالصلاة والدعاء والاستغفار والصدقة.

الصلاة: فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا حزبه أمر فزع الى الصلاة


تلاوة القرآن: " وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين"

الصدقة" علــــــــــــــــــــــى قدر الابتلاء

ولا تنسي الرقية الشرعية

أختي كنت قد سمعت قصة أظنها من الدكتور عبد الرحمان السميط يقول فيها

قصة يرويهاصاحبها لي فيقول : لي بنت صغيرة أصابها مرض في حلقها فذهبت بها للمستشفيات و عرضتهاعلى كثير من الأطباء و لكن دون فائدة فمرضها أصبح مستعصياًوأكاد أن أكون أناالمريض بسبب مرضها الذي أرق كل العائلة و أصبحنا نعطيها أبراً للتخفيف فقط منآلامها حتى يئسنا من كل شيء الا من رحمة الله إلى أن جاء الأمل و فتح باب الفرج فقداتصل بي أحد الصالحين و ذكر داووامرضاكم بالصدقة قلت له قد تصدقت كثيراًُ! فقال تصدق هذه المرة بنية شفاءابنتك و فعلاً تصدقت بصدقة متواضعة لأحد الفقراء و لم يتغير شيء فأخبرته فقال : أنتممن لديهم نعمة و مال كثير فلتكن صدقتك بحجم مالك فذهبت للمرة الثانية و ملأتسيارتي من الأرز و الدجاج و الخيرات بمبلغ كبير و وزعتها على كثير من المحتاجينففرحوا بصدقتي .
ووالله لم أكن أتوقع أبداً أن آخر إبرة أخذتها ابنتي هي التي كانتقبل صدقتي فشفيت تماماً بحمد الله ، فأيقنت بأن الصدقة من أكبر أسباب الشفاءو الآن ابنتي بفضل الله لها ثلاث سنوات ليس بها أي مرض على الإطلاق و منتلك اللحظة أصبحت أكثر من الصدقة خصوصاً على الأوقاف الخيرية و أنا كل يوم أحسبالنعمة و البركة والعافية في مالي و عائلتي و أنصح كل مريض بأن يتصدق بأعز ما يملكو يكرر ذلك فسيشفيه الله و لو بنسبة و أدين الله بصحة ما ذكرت
و الله لا يضيع أجرالمحسنين.




توقيع Malqana aljanat
؛؛