كلها والله أختي صعبة فإذا كنت أحبه ولا يحبني فهي مصيبة علي وألم وكسرة فضيعة والأمر من ذلك إذا كان ليس من أهل التقوى فيظهر حبه لك وإن كان كاذبا ولكن مجاملة لك ورحمة بقلبك
وإذا كان يحبك وأنتي لا تحبينه فكل مايفعله في نظرك تافه وأن أتى لك بالشمس والقمر ولن تتقبلي منه أي شيء مهما صغر أو كبر
الله لايصيبني بكلتا الحالتين وإذا رزقني بزوج فليرزقني بالمودة والرحمة معه.
قال تعالى {ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة}