تفضلي أختي توضيح أهل العلم حل ماأوردتي كما نقلت في النت ..
الجواب:
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا
لم أجده .
وعليه علامات الوضع ، وذلك بِما قيل فيه مِن مبالغة في الأجور ، بحيث من قاله مرة فإنه يعدل 360 حجة ... إلى آخره .والذي يظهر أنه من أحاديث الرافضة ! لأن مثل هذه المبالغات واردة عندهم !
مع ما في متنه من النكارة والغرابة ، فليست شهادة التوحيد مما يَرِد في الدعاء . ولا نسبة حديث إلى النبي صلى الله عليه وسلم إلاّ بعد التأكد من صحته . والله تعالى أعلم .
المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
عضو مركز الدعوة والإرشاد