قديما كانت الأخت الكبرى تظل حجر عثرة في طريق أخواتها، لماذا ؟؟
ربما لأن فارس الأحلام الذي تنتظره ظل الطريق أو أنها لا تمتلك مقومات الجمال التي يبحث عنها طالب
القرب،
وهنا يتوقف مصير الأخوات على زواجها والأذن منها، ولكن مع تغير الزمن وتقدم الثقافات وتطور الأفكار،
أصبحت الصغيرة تخطب قبل الكبيرة، وتزف إلى بيت عدلها، ولكن ماهي ردة الفعل عند الأخت الكبرى؟ وتأثير
الخبر عليها؟ وهل هناك مانع منها بزف أختها وهي لاتزال تنتظر ؟ أم أن الأوضاع اختلفت والنفوس هدأت
وكل له أحلامه وطموحه؟
شاركونا النقاش