الموضوع: نصائح مطبخية‎
عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : [ 6  ]
قديم 2009-06-26, 10:01 PM
Z0Z0
عضو متميز بالمنتدى
رقم العضوية : 77947
تاريخ التسجيل : 3 - 5 - 2009
عدد المشاركات : 869

غير متواجد
 
افتراضي

نصائح مهمة لنجاح الكعك والمعجنات

-انخلي الدقيق مرتين قبل استعماله في تحضير الكيكات والبسكويتات، و مرة واحدة عند استعماله في عمل المعجنات

- يجب تغطية العجينة بعد العجن، حتى لا تجف عند تعرضها للهواء

-عند فرد العجينة يجب رش الطاولة بقليل من الدقيق حتى لا تلتصق ويسهل رفعها من فوق الطاولة عند تحضير حبات العجين

-لا تقلي المعجنات في زيت بارد أو دافئ حتى لا تتشرب العجينة الزيت، ولا تقليها في زيت ساخن جدا حتى لا تتحمر من الخارج دون نضج الداخل

-يستحسن استخدام الماء الدافئ وليس المغلي في عجن العجينة ذات الخميرة، حتى تتخمر بسرعة وفي ذلك اختصار للوقت

-يمكن وضع العجينة ذات الخميرة في كيس بلاستيك حتى تتخمر بسرعة

-يستحسن تسخين الفرن قبل خبز الكيكات و العجنات قليلا ويجب تسخين الفرن جيدا قبل خبز المعمول حتى لا يستغرق خبز المعمول وقت طويل في عملية الخبز مما يؤدي الى احتراق التمر

-اخبزي الغريبة في فرن دافئ لانها سريعة الاحتراق، ولا داعي لتسخين الفرن قبل علمية الخبز

-اخبزي جميع الكيكات في الفرن العلوي من الفرن، أي مركز الفرن لإعطاء الكيكية فرصة للنضج وتضاعف الحجم

-اذا كان خليط الكيك سائل يجب اضافة ملعقة دقيق حتى يثخن القوام

- يجب اختيار الصينية المناسبة حسب المقدار المخصص في تحضير المعجنات وبالذات في عمل الكيكات


صحه وعافيه




أضرار تسخين الخبز على شعلة الغاز

تسخين أرغفة الخبز على لهب شعله النار ...



وهذه الطريقة في الحقيقة غير صحيه..

لأنه يصاحب لهب إحتراق غاز البوتان المستخدم في أفران الغاز...

خروج هيدروكربونات أروماتيه عديده الحلقات polycyclic aromatic hydrocaarbons ضاره بالصحه ...

كما أن الكثير منها له تأثيرات مسرطنه للخلايا ويقوم الخبز بأمتصاصها ...

كما يتلوث الخبز بالسناج ( soot ) الذي تكسوه غالباً ذرات الفحم السوداء ..
ثم تدخل هذه المركبات الكيماويه الى الجهاز الهضمي للانسان عند تناوله الخبز الملوث بها
وتُمتص عبر الدم وقد يتجمع بعضها في جزء او اكثر من الجسم وتسبب حدوث مشكلات صحيه
نتيجة تجمع كميات كبيره منها عند إستعمال هذه الطريقة الخاطئه بشكل مستمر في تسخين الخبز .

وعوضاً عن ذلك يمكن تسخين الخبز داخل فرن الغاز



أو فرن الميكروويف داخل كيس بلاستيكي خاص بهذا النوع من الاجهزه ..

أما أفضلها فهو تسخين الخبز على قدر يحتوي على ماء يسخن الى درجه الغليان

فيجعله ذا قوام طري يشبه الطازج منه وفي الوقت نفسه يكون خالياً من الملوثات

الكيماويه
التي تعلق به عند تسخينه بواسطة شعلة الغــــــاز .ترتيب المطبخ و المحافظة على الأطعمة, مفيد

المطبخ هو بالنسبة للكثير أشبه بمنطقة نفوذ؛ حيث تقضي فيه المرأة الكثير من وقتها، ومن ثم ينبغي أن تكون له سماته الخاصة، وأن تكون هناك قواعد في ترتيبه تعطي لكل مطبخ سماته، وإن اتفقت على جعل المطبخ مكانا مميزا للمرأة، سواء كانت ربة منزل أو عاملة.

ونظرا لأن المطبخ هو كذلك المكان المعد لحفظ المواد الغذائية الواردة حديثا إلى المنزل، فإن بعض النساء يتحيرن كثيرا في ترتيب المطبخ، وتنسيق الأشياء الكثيرة في داخله.

فمن أهم النصائح التي لا بد أن تهتم بها ربة المنزل بالنسبة للمطبخ:

- الاهتمام بنظافة المكان، فيجب أن يزال الغبار كل يوم بقطعة قماش مبللة ثم تجفف جيدا وتنظف تنظيفا كليا مرة كل أسبوع، فترفع منها الأشياء وتنظف جيدا ثم تعاد الأشياء إلى مكانها.

- تحفظ بقايا الأطعمة في أطباق نظيفة خلاف الأطباق التي قدمت فيها للمائدة، ويوضع كل نوع منها بمفرده.

- يجب على ربة البيت التفتيش العام على مطبخها والتقرير بشأن استعمال هذه المأكولات في أقرب فرصة ممكنة، وعليها أن تعمل دائما على حفظ المكان نظيفا خاليا من العفن.

- يجب أن تكون ربة المنزل ملمة بمعلومات شخصية عن محلات بيع الأطعمة وأنواعها؛ حتى تستطيع اختيار الأصناف بحكمة.

- كما يجب عليها خزن الأطعمة في أوقات مناسبة حتى يمكنها الحصول عليها جيدة ورخيصة.

- أن تحصل على الكمية اللازمة لها لأطول مدة ممكنة حتى لا تحتاج إليها في وقت لا تجدها فيه فتشتريها بأضعاف ثمنها.

- وحتى تقلل من المجهود فتقتصر على شراء مواد الطعام الطازجة التي لا يمكن خزنها، مثل: اللحوم، والألبان، والخضر.

وتختلف طرق تخزين الأطعمة وحفظها من نوع إلى آخر، وفيما يلي إيضاح طريقة تخزين كل نوع:

1- الدقيق: يجب حفظه جافًّا في آنية من الصاج أو برطمان زجاجي، ويلاحظ استعمال الدقيق بنظام يراعي استعمال الكمية القديمة أولا ثم الجديدة.

2- البقول: مثل العدس والفول والفاصوليا واللوبيا الجافة وغيرها، يجب ألا تخزن بكميات كبيرة؛ لأنها كثيرا ما تتأثر بالسوس، وتخزن مخلوطة بالملح، وتحفظ عادة في كيس، وأحسنها ما يوجد في شهر إبريل ومايو ويونيو.

3- الحبوب: ومعظمها يبقى مخزونا دون تلف مدة طويلة، خصوصا إذا كانت غير مطحونة، وتحفظ في علب أو برطمانات محكمة الغطاء.

التخزين بأوان

عن مواعيد الحفظ والتخزين للحبوب، ونركز هنا على الحبوب الأكثر استعمالا في المنزل، وهي:

1- القمح والفريك: ويخزنان في مايو ويونيو.

2- الأرز: ويجب أن يكون سليما نقى اللون، ويخزن في أغسطس وسبتمبر.

3- السمسم: يخزن في أكتوبر ونوفمبر.

4- المكرونة: وأحسنها ما كان سهل الكسر.

5- السكر: يبقى بحالة جيدة مدة طويلة من الزمن، مع ملاحظة حفظها في مكان جاف وإناء محكم الغطاء.

6- الشاي: يبقى مخزونا بحالته الطبيعية مدة، إلا أن طول المدة تعمل على نقص وزنه، ويحفظ في علب محكمة الغطاء.

7- البن: البن الصحيح يبقى مدة طويلة، ولكن البن المطحون يحسن استعماله أول بأول، ويحفظ لحين استعماله في علب محكمة الغطاء.

8- العسل الأبيض: يخزن في آنية فخار أو علب صيني.

9- المربى والفواكه المحفوظة والفواكه الجافة ( القراصيا والمشمشية والزبيب... إلخ ): تخزن مدة طويلة في الثلاجة.

10- المكسرات والتوابل: المكسرات تخزن لمدة طويلة، أما التوابل فيجب ألا تخزن لمدة طويلة بكميات كبيرة حتى لا تفقد نكهتها.

وغني عن البيان أنه ينبغي حفظ مواد التنظيف بمعزل عن المواد الغذائية.

مواد الغذاء الطازجة

1- اللحم: يجب أن يشترى من محل موثوق به، وأن يكون عديم الرائحة واللون غير الطبيعي، وفي حالة تغير لونه يجب غسله بالماء والخل وطهيه في الفرن.

2- السمك: يجب شراء الكمية الضرورية عند الاحتياج إليها، ويجب طهيها بسرعة؛ فالسمك غير الطازج خطر جدا على الحياة.

3- الطيور: يحسن ذبحها وتنظيفها قبل طهيها بليلة، فإن ذلك يساعد على ليونة أنسجة الجسم.

4- اللبن: يجب شراؤه من محل موثوق به، وغليه عقب شرائه مباشرة، ثم تبريده بسرعة.

5- الزبد: تشترى بكميات كبيرة في موسمها، أي في شهر يناير، وتخزن طول العام بعد تحويلها إلى سمن.

6- الخبز: يجب العناية التامة بإناء الخبز، وذلك بمسحه كل يوم وتنظيفه جيدا، وتفريغ بقايا الخبز قبل وضع الكمية الجديدة لمنع حدوث العفن، ولا يوضع الخبز وهو دافئ.

7- الخضر والفاكهة: يجب أن تكون طازجة وسليمة من كل عطب، مع ملاحظة تمام نضجها وأحسنها ما كان متماسك الأجزاء.












أنت والثلاجة مسؤولتان عن التسممات الغذائية

لو تعطلت الثلاجة فإن عدم فتح بابها يحافظ على برودتها وما عليك إلا اتباع الخطوات السليمة في التعامل مع المشكلة
قد يكون من البديهي الاعتقاد بأن إعداد الطعام داخل البيوت هو أسلم الطرق للحصول على أغذية صحية. لكن الدراسات الإحصائية تدل على خلاف ذلك حيث ظهر في دولة مثل الولايات المتحدة الأمريكية أن أكثر من 50% من حالات التسمم الغذائي هي حالات ناتجة عن إعداد الوجبات المنزلية. ولا يرجع ذلك إلى عدم معرفة ربات البيوت (لا سمح الله) بالحساسيات الصحية في إعداد الوجبات المنزلية بقدر ما هو الاستهانة بخطوات أساسية يجب أن تؤخذ في عين الاعتبار عند إعداد هذه الطبخات.

* انتبهي للمعلبات
فعند شراء الأغذية من الأسواق قد تعرض بعض المنتجات المعلبة بتخفيضات كبيرة لعدة أسباب منها قرب انتهاء صلاحية هذه المنتجات، وربما تعرض عبوتان بقيمة العبوة الواحدة ومن باب الحرص وتخفيض الفاتورة الشرائية قد نأخذ منها أكثر من حاجاتنا، وبالتالي توضع في دواليب المطبخ ولمدة قد تزيد على فترة صلاحيتها، وقد تعرض بعض الأسواق هذه المعلبات منها المطعوج (المبعوج) بأسعار أقل من سعر العبوات السليمة وقد ينجم عن أي ثقب أو تهريب محتويات هذه العبوات الإصابة بالتسمم الغذائي. ويفضل أن يتم شراء المبردات والمجمدات في آخر مرحلة من التسوق كما يجب أن توضع مباشرة حال الوصول إلى المنزل داخل الثلاجة أو الفريزر وعدم تركها بالمطبخ لفترة طويلة، أو نحاول تقليل المدة التي تبقى فيها هذه الأغذية في حرارة الجو العادي إلى أقل فترة ممكنة.

* الإذابة لها خطرها
وفي حالة إذابة الأغذية المجمدة مثل اللحم أو الدجاج قد يحدث أحد أمرين كلاهما خطر، فالأول هو ترك هذه الدجاجة المسكينة على طاولة المطبخ حتى تذوب كاملة لساعات طويلة. وبالتالي فإن بقاء هذه الدجاجة في درجة حرارة الغرفة لمدة تزيد على أكثر من ثلاث ساعات يساعد على نمو الجراثيم على سطح الدجاجة حتى وإن كانت جامدة في وسطها، وبالتالي قد تنتج سموم لأنواع معينة من البكتيريا مثل المكورات العنقودية الذهبية. وهذه السموم مقاومة لدرجات الحرارة العالية ولا يمكن تدميرها بسهولة. وبالتالي فإن الغذاء الذي سيؤكل سيؤدي إلى تسمم غذائي.
أما الخطأ الثاني فهو التعجيل في طبخ هذه الدجاجة قبل التأكد من ذوبان الجزء الداخلي منها وبالتالي بعد الانتهاء من طبخ مثل هذه الكتكوتة يكون الجزء الداخلي قد اكتمل ذوبانه من حرارة الطبخ ولم يتم بعد طهيها من الوسط جيداً، وبالتالي لم يتم التخلص من الجراثيم الموجودة في الأغذية النيئة الطهي مما قد يتسبب في حدوث حالة تسمم غذائي لا قدر الله.
وأفضل الطرق لتجاوز (هذه الإذابة) هو أن تتم إذابة الأغذية المجمدة في درجة حرارة منخفضة حتى اكتمال التذويب في جميع أجزاء الدجاج. ومن أفضل هذه الحلول إخراج الدجاجة المراد طبخها قبل يوم من المجمدة (الفريزر) إلى الثلاجة وتركها تذوب (على راحتها) داخل الثلاجة. والمهم ألا تبدأ في طبخ هذه الأغذية إلا بعد التأكد من ذوبان الثلج في جميع أجزائها.

* تخلصي من هذه بسرعة
في حالة حفظ الأغذية المسوقة داخل الثلاجة يراعى ألا يتم حفظها وهي لا تزال بداخل العبوات التي وصلت بها مثل الصناديق الصغيرة للطماطم أو الخيار أو المانجو أو العنب، حيث إنه غالباً ما تتم تعبئة هذه الأغذية من المزارع مباشرة ومثل هذه العبوات تحمل بداخلها بعض الحشرات أو اليرقات والتي سرعان ما تبدأ في الانتشار من الثلاجة إلى جميع أجزاء البيت. ومن أجمل الحلول لهذه المعضلة هو تفريغ هذه العبوات في أكياس من الأسواق مباشرة قدر الإمكان أو إخراج هذه العبوات إلى خارج المنزل بسرعة حال تفريغها من الأغذية.



توقيع Z0Z0


يمنع وضع الإيميلات في الملف الشخصي تم التعديل من قبل الإدارة