قال الإمام أحمد رحمه الله: (قيام الليل من المغرب إلى طلوع الفجر )
فينبغي للمسلم أن يجعل له حظا من قيام الليل ،يداوم عليه،وإن قل
-ينبغي أن ينوي قيام الليل
-فإذا استيقظ ، استاك (بالسواك) ، وذكر الله ،وقال (لا إله إلا الله وحده لا شريك له ،له الملك وله الحمد وهو على كل شي قدير ،الحمد
لله وسبحان الله،ولا إله الا الله ،والله أكبر ،ولاحول ولا قوة إلا بالله )
ويقول : (الحمد لله الذي أحياني بعدم أماتني وإليه النشور ، الحمد لله الذي رد علي روحي ، وعافاني في جسدي ،وأذني لي بذكره
-ويستحب أيفتتح تهجده بركعتين خفيفتين ؛ لحديث أبي هريره (إذا قام احدكم من الليل فلفتتح صلاته بركعتين خفيفتين) رواه مسلم
-ويسلم في صلاةالليل من كل ركعتين لقوله صلى الله عليه وسلم (صلاة الليل مثنى مثنى )رواه الجماعه
-ينبغي إطالة القيام و الركوع والسجود
لا لا لا لا تحرم نفسك من قيام الليل ولو بشي قليل تداوم عليه لتنال من ثواب القائمين المستغفرين بالأسحار ،وربما يدفع بك القليل الى
الكثير والله لايضيع أجر المحسنين
المرجع : (الملخص الفقهي ) لفضيلة الشيخ صالح بن فوزان ال فوزان
** تذكر دئما أذا منا الله عليك بقيام أنها صفيه أصطفاك الله بها دون سائر اهلك وأصحابك