قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(وهل يكب الناس على وجوههم أو على مناخرهم في النار إلا حصائد ألسنتهم)
حفظنا الله واياكم واعاذنا منها
ونقل الكلام يحصل بنسبه اكبر في مجتمع النساء
منها حب ومنها تعود .. ومنها حسد وغيرة
وهنالك من يتمتعون ولايعيشون الا بالمشاكل كفانا الله شرهم
يعني ماترتاح ولاتنبسط الااذا عملت مشكلة بين اي شخصين
ويجب ان نراعي ان المشكله تبدا من الاهل
فالطفل يتلقن افعاله وتصرفاته من ملاحظته لما حولة ومن حديث والديه حتى
ولو لم يكن موجه له انما بالملاحظة
وعلى الاهالي الحرص على زراعة الخصل الحميدة في الطفل كـ : الشخص المسلم او الشخص
العاقل والكبير مايعمل كذا وكذا ولايقول كذا
واذا سمعت كلام لاتروح تنقله ولاتتدخل وتصير لك انت مشاكل
ولكن المشكله الحاصلة في هذا الوقت ان الشخص الطيب هو من يصبح هدف للاشاعات واثارة
المشاكل بينه وبين اشخاص اخرين
الحل بمواجهة من ينقل كلام والاطراف المعنيين في القضية
ومناقشه الاشاعه وجها لوجة دون زعل وغضب واعتراض
لان غالبا من ينقلون الكلام تكون بهم صفة الجبن فيخشون ويتهربون من المواجهه
ومن يتصف بهذه الصفة عليه ان يغير في نفسه ليكسب احترام الناس وحبهم له
وليس نفاقهم له ..
هذا مالدي
ولكم ودي