تصدقين ياثقافيه عمري ما شكيت ولا لأحد من هؤلاء إللي ذكرتيهم لالشيء ولكن لأني تعودت أحمل همومي لنفسي وإذا زاد الحال عندي أضم سجادتي أخر الليل وأشكيه همومي سبحانه هذا ديدني وهذا حالي مع الآلام والأحزان لأنه هو سبحانه يعلم همك وحزنك ويعلم وش فيك من قبل ماتشكين وتبكين وهو يعلم بحالك فكثير ممن حولي من الأهل واللأقارب واللأصدقاء يعتقدون أني خاليه من الهموم والمشاكل فيلجؤن لي لبث همومهم لي يعني مستشاره مجانيه والله عالم بالحال