اذا كان الرسول عليه السلام بيننا بتشوفين حال غير الحال وبرتاح
الدنيا دار ابتلاء واختبار لا تقولي يرفعك من هذه الدنيا الظالمه
جميع الرسل والانبياء مرو بما نمر به موسى عليه السلام كان معه فرعون
ابراهيم النمرود وغيرهم والرسول عليه السلام لا يريدكم أن تيأسوا بل طبق
السنة وانتظر الفرج من الله ضيعنا السنة وابتولينا الزلازل والبراكين
هي حركة بسيطة وبينصر الامة الله عزوجل عن طريق أحب الناس الى الله الرسول عليه السلام
ومدامك مسمية نفسك المشتاقة لحنان الرسول فتشي في السنة في كتب السنة وطبقي السنة
حرف حرف مثل كتاب الشمائل المحمدية شوفي وصف الرسول عليه السلام انشري سننه بين العامة
من اراد رؤية الرسول عليه السلام فليحي سنته
أحبك في الله