حينما تكون في الله ولله
حينما تكون …. صادقة ….. صافية ….. نابعة من أعماق الوجدان …
تزيد بالوصال ولا تنقص بالبعــد ….
لا تتأثر بالمصالح الشخصية …. وهوى ونزعات النفس ….
أخوكَ وصديقكَ وحبيبك في الله …. هو الذي يكون معك في السراء والضراء
لا تغيره الأيام فيضمر لك الشــر … بل تراه دوماً يحب لك الخير كما يحبه لنفسه ..
باارك الله فيك ويعطيك الف عااافيه