لم أستطع منع نفسي عن شكر من شارك واستقطع جزءًا من وقته ليخرج بأفكار مبدعة ، نتمنى أن ينتفع بها الشيخ فهد في لقائه المرتقب .
وقد قرأت ما بين سطوركم حبكم وتقديركم للشيخ فهد . فهينئًا للشيخ فهد هذه المشاعر الطيبة ، وهنيئًا لنا بالشيخ فهد . وأسأل الله أن يؤلف بين قلوبنا ، وأن يديم علينا نعمة الانشغال بطاعته ، وأن يوفقنا لما يحبه ويرضاه ،،