السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
جوزيتِ خير الجزاء أخيتي الكريمة.. وميض الأمل
على هذا النقل المبارك بإذن الله
وقد ثبت في الصحيحين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
"لله أشد فرحا بتوبة عبده حين يتوب إليه من أحدكم كان على راحلته بأرض فلاة , فانفلتت منه , وعليها طعامه وشرابه فأيس منها فأتى شجرة فأضطجع في ظلها – قد أيس من راحلته – فبينا هو كذلك إذا هو بها قائمة عنده فأخذ بخطامها ثم قال من شدة الفرح اللهم أنت عبدي وان ربك – أخطأ من شدة الفرح –"
و لو لم يقم إلا هذا الدليل على عظم التوبة، لكان كفيلا وحده بالمسارعة إليها،،
فكيف وقد عظمت الأدلة عليها في الكتاب والسنة..
نسأل الله تعالى أن يجعلنا من التوابين ويجعلنا من المتطهرين
جزاكم الله خير الجزاء
التعديل الأخير تم بواسطة الغــــاليــــة ; 2005-03-15 الساعة 1:25 PM.
|