بالطبع عند التعبير لمثل هذه الرؤيا برموزها، فكل معبر ومعبرة يتأمل ويتساءل أولا:
ما الرمز الأساسي هنا؟
الجواب: ت
طاير الغبار وليس بالكثير لجهة السماء. هنا يجب أن يسأل المعبر نفسه: هل نحن بوقت نسعد ونفرح به بالغبار حين يتطاير للسماء؟
هل يمكن هنا إسقاط معنى: إن غبرت غدرت بمعنى هذه الرؤيا؟ هل يمكن هذا؟
والجواب نعم. فنحن بزمن الوسم.
ومعاني تفسير الأحلام دوما غير ثابتة يعني المعنى ليس (استاتيكي) بل (ديناميكي)، حسب الزمن والوظيفة والعمر والحال للشخص... الخ لكن
هل ي
مكن هنا إسقاط معنى السيولة القليلة في معنى الرؤيا؟
،والجواب: نعم. لقوله غبار ليس بالكثير.
فيكون المعنى
:
سيأتي هذا الرائي سيولة ليست بكثيرة من المال، وهي أشبه بالهبة أو المنحة المالية من جهة ما.
وبالفعل وبعد يومين جاءه مال كمنحة وإن كانت قليلة من جهة حكومية. وتعليقا على إجابات الجميع اقول:
هناك من قارب للصواب وتهاني لكل واحد وواحدة:
وهي إجابة كل من: الابتسامة الماكرة، شوق الرحيل، زهووور، دقت الساعة، هديل35، المسافر الدائم (نوعا ما)، أصايل سوسو(أنت مشروع معبرة) ، ألماس، هدى وهداية، جراح الوطن (تفصيلك جيد) ، نورمان (أنت على رأس القوم ومعناك محتمل جدا فالصدقة تصعد للسماء)، عطر المسك، العنيد1، للقمة أسير وتهاني لك على تعبيرك.
هناك من أخطأ بجوابه أو بعد قليلا، هي إجابة كل من:
فوردينا (وقت الرؤيا مبشر لا منذر) ، هنادي مباركي، أنا ليا، الابتسامة الماكرة، عبدالقدير، حفيدة الشيوخ، جنان الأسلمي (احذري إيقاع الرؤى العامة على الشر يا جنان) ، أبو عامر الشمري، متفائل بالله، شيماء كمال، حلم مكسور.
وشكرا للتفاعل الكبير
وبارك الله في الجميع.