والله وتالله
يحق لنا الفخر بشهادات فئة غالية عزيزة، لم نتشرف بلقياهم والتعرف عليهم
إلا من خلال هذه الخدمة الهاتفية، ومثل هذه الشهادات والشهود يدعوننا للاستمرار
في تقديم هذه الخدمة رغم أعباء الارتباط الزمني وضرورة الحضور الذهني مع كل متصل ومتصلة،
وإعطاؤهم حقهم من الاستماع والإنصات والتقدير الذي يستحقونه، والتعرف على معنى رموز أحلامهم ورؤاهم
والغوص والإبحار فيها، للوصول للمعاني الدفينة في ذهن من يرونها.
شكرا لكل من سطر لنا ردا
جزى الله الجميع عنا خيرا.
1 محرم 1441