هذه مــحـاولـــة أرتجالية وليسـمح لي أخي أحـمد الودعاني...
::::::
طـال أنتـــــــــظاري أيـها الحبيــــــــــب أين أنــــت...
أعـــــــــــــــــياني التــعـــب وأضنـى حــــالــــــــــــي...
مســكينــــــــــــة أنـــابهــجـــــــــــــرك لــقــــــــــــلــبي...
من غـــــــــــــيرك يـجمـع شـــــتــات أزهــــــــــــــــاري...
:::::::::::::
:::::::