( يخادعون الله والذين ءامنوا وما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون )
"أخبرَ عن الذين وَصفهم بما وصفهم به من النفاق، وخِداعهم إياه والمؤمنين؛ أنهم لا يشعرون، أي: أنهم مُبْطلون فيما هم عليه من الباطل مُقِيمون, وأنَّهم بخداعهم - الذي يحسبون أنهم به يُخادعون ربهم وأهلَ الإيمان به - مخدوعون". تفسير الطبري
فاربأْ بنفسك أن تكون منافقًا وأنت لا تشعر!