المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت العلماء
وأول ما يطرق القلب الخطرة فإن دفعها استراح مما بعدها وإن لم يدفعها قويت فصارت وسوسة فكان دفعها أصعب فإن بادر ودفعها وإلا قويت وصارت شهوة فإن عالجها وإلا صارت إرادة فإن عالجها وإلا صارت عزيمة ومتى وصلت إلى هذه الحال لم يمكن دفعها واقترن بها الفعل ولابد ومايقدر عليه مرة بدون مقدماته وحينئذ ينتقل العلاج إلى أقوى الأدوية وهو الاستفراغ التام بالتوبة النصوح ولاريب أن دفع مبادئ هذا الداء من أوله أيسر وأهون من استفراغه بعد حصوله - إن ساعد القدر وأعان التوفيق وإن الدفع أولى به
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيراً حارث الخير على الطرح
ولكن لم أفهم بالضبط الفقرة السابقة
فهلا وضحت لي أكثر
بارك الله فيك
|