|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خلوووود الخالد
المواني ساكنة و الليل بات..
في بدايات الشجون و منتهاها
كل ذكرى مرته و تقول: هات..
تستثير الدمع.. حتى انه بكاها
كل موجة صمت مرت في سكات
تغرق شعوره و هو يغرق معاها
ليه حزن الليل ما منّه نجاة..
و القوارب راسيه في صمت ماها
ليه صوت الجرح سكين و شمات
و الندم موشوم في جرة شقاها
و المواني حلمها بعد الشتات
تلتقي بالموج و يعانق مساها.
/
لـ خلوووود الخالد
|
ماشاء الله عليك"خلووود",,
اسمحيلي ان اقتبس هذه السطور لتدوّن في مذكراتي ايضا,فهكذا ابيات شعريه لن تمر دون أن يكون لها خلود.
::::::::::
اسمحيلي بمناسبه هالقصيدة الجميلة منك,هاالابيات المتواضعه بقلمي,,
المشاعر عقب هالبوح جات
آآآه بصمت ساكن شفاها
تشابهَت وحال القصيد مرات
تدوّر جواب سؤالها و دواها
أملها ببكره واللي هو آت
حلم لا نستهْ ولا نساها.
بــ قلم "غيوم ممطره".
توقيع غيوم ممطره |
ذاكَ المَـكان والزّمـان,,هنَـاك أجِدُنـي,أعانـقُ الحنيـنَ والذّكـرى،،
أجوائِـي حينها "غيوم ممطره".
|
|