﴿رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ﴾ (17) سورة الرحمن
و هذه الإشارة التي تملأ القلب بفيض غامر من الشعور بوجود الله ، حيثما توجه ، و حيثما تلفت ، و حيثما امتد به النظر حوله في الآفاق ،،
فحيث الشروق و حيث الغروب هنالك الله …ربوبيته و مشيئته و سلطانه ، و نوره و توجيهه و هدايته.