مرحبا بالابنة الغالية شاعرتنا المتمكنة. وأقول: لو هي ذبيحة
ما عشتك. وأنت راعية الأولة وراعي الأولة ما يسبق.
وقلت:
يا مرحبا باللي كتب لي عبارة
وكزّ الرسالة برق عبر الحواسيب
أرسل إشارة وافية عن جدارة
أسلوبها رائع ومليان توجيب
جاله من الاحلام بالليل غارة
والحلم يا الاجواد ما فيه تكذيب
يشكي وفي شكواه بعض المرارة
والكبد فيها مثل حرّ اللواهيب
كيف نتأخر عنه رغم اضطراره؟
ماهيب عاداتي وذي عندنا عيب
الحر يا الاجواد تكفيه إشارة
والناس قد تخطي وأحيانا تصيب
أنت عماد بموقعي وافتخاره
لزم علي أخدمك يا ام المواجيب