
2018-01-19, 7:08 AM
|
/
السلام عليكم
كنت و لا زلت مؤمنة بأن المؤمن كالغيث أينما وقع نفع. فكيف بمن أودعه الله سراً من ملكة او علم. تكثر فيه التكهنات المتخبطة و الرموز المتداخلة و الدخلاء الجهلاء.؟! فيجعل الله له فيه شأنًا و صدقًا. نحسبه كذلك في هذا العلم والدنا الدكتور فهد العصيمي. والله حسيبه.
ومن جرّب بنفسه (الاتصال والاشتراك الهاتفي) سيفهم ما أقصده من تمكن الشيخ فهد من سرعة التقاط الاشارة الرمزية ومن خلال سؤال محدد للتأكيد على المعنى يلهمه الله التعبير الصائب بإذن الله.
وكأن تعبيره ذلولا تحط رحالها عند عتبة المعنى. ماشاء الله و بارك.
هذا اضافة لسرعة التجاوب و التواضع و الأريحية التي تسود اجواء
(قص الرؤيا). وقد جرّبت هذا بنفسي والله على ما أقول شهيد.
ولولا أنني شهدت بما كتبت لما أحببت مشاركتكم ما وجدت فيه علما و نفعا طيبا.
🌷🌷
/
|