هذه هي الدنيا تجول بنا كيفما تشاء، تصارع بنا الآلام والآهات، و تقلبنا متى تشاء تسرنا، تغضبنا، تواسينا، ولكن لا ننسى أنها تعطينا، تفرقنا كلما فتح لها الطريق ولكن مهما فعلت تظل هناك شمعة أمل تضيء لنا بصيرتنا، والحكيم من يعرف كيف يتعامل ويتكيف معها 0000000000000